مدير تصوير شهير يحكي عن ميزة مهمة في نور الشريف | خاص
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان الكبير نور الشريف الذي ولد في 28 أبريل عام 1946، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2015، ورغم غياب نور بجسده؛ إلا أنه حاضر دائمًا بأعماله المهمة التى قدمها على مدار مشواره الفني سواء فى السينما أو فى الدراما التليفزيونية، وسيرته الطيبة بين نجوم الوسط الفني.
وللراحل ذكريات كثيرة مع مدير التصوير محمود عبد السميع، حكى لـ صدى البلد عنها :" وقال:"نور الشريف فنان لا يختلف أحد على موهبته فهو من أذكى الممثلين في التعامل مع الكاميرا ولديه وعى بفنون التصوير رائع وكان يتميز بثقافة كبيرة في هذا المجال.
وتابع:" كما كان يتميز عن غيره من الفنانين بأن لديه كما كبيرا من الأفلام الجيدة المختارة لها موضوع ومضمون، فقد كنت في مناسبة تابعة لدار الأوبرا بجامعة بني سويف لأتحدث عنه وأقدمه للطلبة هناك.
تقديم قضايا
كما حكي عن الميزة التي تميز نور عن أبناء جيله وقال: "قارنت بين أعماله وأعمال ممثلين جيله مثل عادل إمام ومحمود ياسين ومحمود عبد العزيز فأغلبهم قدموا أعمالا أكثر منه، لكن نور صاحب الأعمال الأكثر اختيارا من حيث الموضوع والفن وتقديم القضايا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التليفزيون الوسط الفنى نور الشریف
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين»: الأزهر الشريف منارة الوسطية والتسامح
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةهنأ مجلس حكماء المسلمين، فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وعلماء الأزهر وطلابه وخريجيه ومحبيه في جميع أنحاء العالم بمناسبة ذكرى مرور 1085 عاماً هجرياً على تأسيس الجامع الأزهر الشريف منارة العلم والمعرفة في العالم الإسلامي.
وأكد المستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، أن الأزهر الشريف على مدار تاريخه الطويل كان رمزاً للوسطية والتسامح والاعتدال، وحصناً للشريعة، وحافظاً للغة العربية، وصرحاً دينياً عظيماً له مكانة خاصة في قلوب المسلمين في جميع أنحاء العالم.
كما أشاد بالدور البارز والريادي الذي يقوم به الأزهر الشريف في إعداد أجيال من العلماء والدعاة القادرين على نشر الفكر الإسلامي الوسطي المستنير.
وثمن جهود فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في تطوير الأزهر الشريف والنهوض به، لاستعادة مكانته وريادته ودوره العالمي في الدفاع عن ثوابت الأمة وقضاياها، والسعي لتوحيد صفها ولم شملها، ومكافحة الفكر المتطرف، وتصحيح المفاهيم المغلوطة، ونشر وتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش والسلام.