تموين المنوفية: ضبط 33 كيلو أسماك غير صالحة وتحرير 23 محضرا
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تمكنت الوحدة المحلية لمدينة قويسنا التابعة لمحافظة المنوفية بالتنسيق التام مع الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة بالديوان العام وإدارة التموين والصحة بالاشتراك مع لجنة من الطب البيطري بالمنوفية، وبرئاسة طارق أبو حطب رئيس مركز ومدينه قويسنا وحضور هيثم صادق نائب رئيس المدينة، وجهاز حماية المستهلك وهئية الدواء ورخص المحلات وشئون البيئة والإشغالات، من المرور على بعض الأماكن للتفتيش والمتابعة المستمرة على اللحوم.
حيث تم نزول اللجان للمرور بجميع شوارع مدينة قويسنا للتفتيش على جميع المنشآت التجارية والأسواق ومراقبة المحلات التجاريه كلا فيما يخصة وبالمرور على الشارع قد حررت مديرية الشئون الصحية عدد 2 محاضر اشتراطات صحية وعدد 2 محضر عدم حمل شهادات صحية، وتم ضبط 33 كيلو أسماك غير صالحة، وحررت إدارة الشئون البيئية عدد 5 محاضر مخالفة بيئية، وحررت مديرية التموين عدد 7 محاضر عدم الإعلان عن الأسعار، ومحضر عدم وجود ترخيص لمخزن، ومحضر صلاحية.
فضلًا عن تحرير 3 محاضر من هيئة الدواء للصيدليات لعدم تواجد المدير الصيدلى ومحضر تغيير أسعار، وعدم التواجد، وتم تحرير محضر غلق لإدارة منشأة دون ترخيص، وتحرير عدد 4 إنذارات لإدارة منشأة دون ترخيص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة التموين حماية المستهلك جهاز حماية المستهلك مديرية الشئون الصحية
إقرأ أيضاً:
لا مياه لا أسماك لا حياة.. قطر تحذر من تدمير المنشآت النووية الإيرانية
كشف رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن، اليوم السبت عن المخاطر التي يمكن أن تنجم عن مهاجمة وتدمير المنشآت النووية الإيرانية.
المنشآت النووية الإيرانيةوقال رئيس الوزراء القطري خلال مقابلة مع الإعلامي الأمريكي اليميني تاكر كارلسون، إن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية المقامة على سواحل الخليج من شأنه أن يحرم المنطقة من المياه.
وأضاف المسئول القطري، أن الدوحة أجرت محاكاة لتداعيات هجوم من هذا النوع، مشيرا إلى أن البحر سيصبح "ملوثا بالكامل" وقطر ستشهد "نفادا للمياه خلال ثلاثة أيام". ولفت إلى أن بناء الخزانات عزّز الموارد المائية لكن الخطر يبقى قائما بالنسبة للجميع في المنطقة، مضيفا "لا مياه، لا أسماك، لا شيء... لا حياة".
ترامب يحذر إيرانويأتي ذلك بعد توجيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، سعيا إلى إبرام اتفاق جديد مع طهران لكبح جماح برنامجها النووي المتقدم بسرعة واستبدال البرنامج الذي انسحبت منه الولايات المتحدة في ولايته الأولى.
كانت إسرائيل والولايات المتحدة، قد أعلنا أنهما لن تسمحا لإيران بالحصول على سلاح نووي، ما أدى إلى مخاوف من مواجهة عسكرية مع قيام طهران بتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من مستويات الأسلحة - وهي درجة النقاء التي تسعى إليها الدول المسلحة نوويًا فقط.
وقال ترامب: "لقد كتبت لهم رسالة أقول فيها، آمل أن تتفاوضوا لأنه إذا كان علينا أن نتدخل عسكريًا، فسيكون ذلك شيئًا فظيعًا ". وأضاف لاحقًا أنه أرسل الرسالة "أمس" في المقابلة التي تم تصويرها يوم الخميس.
وأضاف ترامب: "أفضل التفاوض على صفقة لست متأكدًا من أن الجميع يتفق معي، لكن يمكننا إبرام صفقة ستكون جيدة تمامًا كما لو فزت عسكريًا".
وأعرب الرئيس الأمريكي عن أمله في أن تتفاوض إيران لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لها وأعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة، والبديل الآخر هو أن نفعل شيئًا لأنك لا تستطيع السماح لهم بالحصول على سلاح نووي.