هيئة الاستثمار: الهدف من المنصة الرقمية توفير وقت وجهد المستثمرين (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قال حسام هيبة، الرئيس التنفيذي لهيئة الاستثمار، إنه تم إطلاق المرحلة الأولى من المنصة الرقمية بهدف تيسير الإجراءات على المستثمرين، وفي غضون 3 شهور سيتم إطلاق المرحلة الثانية التي تتعلق بتوثيق محاضر مجالس الإدارات، والجمعيات العمومية.
مصطفى بكري: "صحصحي شوية يا حكومة.. المواطن ميتسابش كده" (فيديو) تنسيقية شباب الأحزاب: الهوية الوطنية ليست قضية نخبوية (فيديو) الهدف من إنشاء المنصة الرقميةوأشار هيبة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الجمعة، إلى أن تم إلغاء عدد من المستندات المطلوبة لتوثيق محاضر مجالس الإدارات، حيث إن هدفهم هو إزالة أي معوقات أمام المستثمرين.
ولفت حسام هيبة، الرئيس التنفيذي لهيئة الاستثمار، إلى أنهم يقروا أي زيادة على رسوم التأسيس بل على العكس يحاولوا الحد منها، وعدم إضافة أعباء جديدة على المستثمر، مؤكدًا أن الهدف من المنصة الرقمية توفير الوقت وجهد المستثمرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسام هيبة الاستثمار المنصة الرقمية المستثمرين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».