وزير التعليم: يمكن للمعلم أن يضيف لمرتبه 2000 جنيه في هذه الحالة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
قال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، إن الوزارة قامت بالعديد من الحلول الخاصة بأزمة سد العجز، وكان من بين تلك الحلول هو الاستعانة بالمعلمين التابعين للوزارة وذلك من خلال زيادة نصاب الحصص المقررة على المعلم.
وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي انعقد اليوم مع صحفيين التعليم بمقر هيئة الأبنية التعليمية.
وأضاف وزير التعليم: أي معلم تابع للوزارة يمكن أن يضيف لنصابه عددا من الحصص إذا رغب في ذلك على أن يتم زيادة 50 جنيه على مرتبه في كل حصة.
وأشار محمد عبد اللطيف إلى أنه من خلال الدراسة التي أجريت يمكن للمعلم أن يضيف لمرتبه 2000 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التربية والتعليم سد العجز عبد اللطيف محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التعليم
إقرأ أيضاً:
«عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، جهودها لتعزيز الترابط المجتمعي وترسيخ القيم الإسلامية من خلال مبادرة «عيال الفريج»، التي شهدت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك مشاركة 2000 طفل وطفلة في 195 مسجداً بمختلف مناطق دبي، وذلك استجابة لمتطلبات المجتمع في زيادة المساجد المعتمدة، إلى جانب توزيع أكثر من 1200 قسيمة تحفيزية للمشاركين.
وتعكس المبادرة التزام الدائرة بدعم الأجيال الناشئة، وتعزيز علاقتهم بالمساجد، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بقيمه الدينية والاجتماعية.
وأوضح محمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري والمنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، أن المبادرة تجسّد القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي، حيث تهدف إلى ترسيخ ارتباط الأطفال بالمساجد عبر أساليب مبتكرة تلائم احتياجات المجتمع.
وأضاف: «الإقبال والتفاعل الكبير من أطفال الفرجان خلال الأسبوع الأول يؤكد أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز علاقتهم بالمساجد، وترسيخ الانتظام في الصلاة كسلوك يومي خلال الشهر الفضيل وما بعده».
وتتماشى المبادرة مع رؤية الدائرة في تعزيز قربها من المجتمع من خلال فهم احتياجاته والعمل على تلبيتها بمبادرات مبتكرة تلامس واقع الأفراد والأسر، كما أكدت الدائرة التزامها بتوفير كافة الإمكانات وتوحيد الجهود لتحقيق أقصى فائدة للأطفال وأسرهم، وذلك من خلال تفعيل دور المساجد كمراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وتأتي هذه الجهود ضمن أهدافها الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز الوعي الديني والقيم الأخلاقية بين الأجيال الناشئة، لضمان استمرارها في حياتهم اليومية.