الوطن:
2025-01-30@18:06:00 GMT

لحظة انفجار جهاز لاسلكي خلال جنازة في لبنان (فيديو)

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

لحظة انفجار جهاز لاسلكي خلال جنازة في لبنان (فيديو)

نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية فيديو يظهر انفجارًا يحدث أثناء تشيع جنازة عضو من أعضاء حزب الله اللبناني، قُتل أمس، خلال الموجة الأولى من انفجارات أجهزة البيجر جنوب العاصمة اللبنانية بيروت.

Second round of mystery explosions in Beirut. Explosion during the funeral of Mahdi Ali Ammar who was eliminated by beeper yesterday.


Reports of over 100 injuries throughout Lebanon pic.twitter.com/1Od8OTTRQR

— #EBluemountain1 (@EBluemountain1) September 18, 2024 لحظة انفجار جهاز لاسلكي خلال جنازة في لبنان

ويظهر الفيديو المنشور انفجارًا في مكان ما عند أحد أعضاء حزب الله، وسقط بعدها على الأرض، وسط اندفاع الحشود تجاهه من أجل نجدته.

وشهد اليوم الأربعاء تفجيرات جديدة في لبنان بشكل مفاجئ بسبب الأجهزة اللاسلكية التي يحملها أعضاء حزب الله اللبناني، واخترقت إسرائيل أجهزتهم وعمدت إلى تفجير الأجهزة بشكل جماعي لافت لم يكن متوقعًا من أعضاء الحزب اللبناني الذي يسيطر على جنوب لبنان ويقصف الشمال الإسرائيلي باستمرار؛ دعمًا للفصائل الفلسطينية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023.

انفجارات عدة تضرب لبنان

وكشفت وكالة الأنباء الرسمية اللبنانية، اليوم الأربعاء، عن انفجار أنظمة الطاقة الشمسية المنزلية في عدة مناطق من بيروت.

وذكر مصدر أمني لوكالة أنباء رويترز أن هناك المئات من الأشخاص أصيبوا في البطن واليد في الانفجارات الأخيرة وسط مقتل 3 أفراد في منطقة البقاع شرق البلاد في أحدث انفجارات تضرب لبنان التي تقع في قارة آسيا ولديها حدود مشتركة مع سوريا وإسرائيل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل غزة الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان

إقرأ أيضاً:

هل تصمد التهدئة في لبنان؟

ذكر موقع "الامارات 24" أنّ محللين توقعوا صمود وقف إطلاق النار في غزة ولبنان في الوقت الراهن، رغم التحديات الخطيرة التي واجهها خلال عطلة نهاية الأسبوع، نظراً لرغبة الأطراف كافة في تجنب تصعيد شامل على الأقل خلال الأسابيع المقبلة.

وكتب مراسل صحيفة "نيويورك تايمز" باتريك كينغسلي أن القوات الإسرائيلية بقيت في مواقعها جنوب لبنان بعد انتهاء الموعد النهائي لانسحابها يوم الأحد، مستندة إلى مزاعم بأن حزب الله لم يلتزم بتعهده الانسحاب من المنطقة.

وفي غزة، أخفقت حماس في إطلاق سراح رهينة كانت إسرائيل تتوقع إطلاقها يوم السبت، مما دفع الأخيرة إلى تأخير عودة الفلسطينيين النازحين إلى شمال القطاع وفق الترتيبات المتفق عليها.

ورغم تبادل الاتهامات بشأن التراجع عن الالتزامات، يرى محللون أن كافة الأطراف تمتلك أسباباً للبقاء مرنة وتجاهل تجاوزات الطرف الآخر بشكل مؤقت.

فحزب الله، الذي أعرب عن غضبه من بقاء القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، يدرك أن أي تصعيد قد يستجلب رداً إسرائيلياً مدمراً. بينما تسعى حماس للحفاظ على سلطتها في غزة، وهو أمر قد تخسره في حال تجدد الحرب.

أما إسرائيل، فتركز على ضمان استمرار التهدئة بما يكفي لتحرير 20 رهينة أخرى على الأقل، مع مراعاة رغبتها في كسب دعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهد بجلب السلام إلى الشرق الأوسط خلال حملته الانتخابية.

وفي إشارة إلى حرص الطرفين على تمديد الهدنة، توصلت إسرائيل وحماس إلى تسوية أزمة عطلة نهاية الأسبوع بحلول منتصف ليل الأحد. وأعلنت الحكومة القطرية، التي تقوم بدور الوسيط، أنه سيتم إطلاق الرهينة أربيل يهود هذا الأسبوع برفقة رهينتين أخريين قبل الموعد المحدد. وفي المقابل، أكدت إسرائيل أنها ستسمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى شمال غزة بدءاً من صباح الإثنين. 

أما بالنسبة للبنان، فقد أعلن البيت الأبيض، أنه سيتم تمديد الهدنة هناك حتى 18 شباط.

وقال المفاوض الأميركي السابق في محادثات السلام في الشرق الأوسط آرون ديفيد ميلر: "سيجتازون الأسابيع المقبلة ولا يمكن لأحد أن يخمن ما هو أبعد من ذلك".

وأضاف "هذه ليست اتفاقات بين الولايات المتحدة وسويسرا. إنها اتفاقات تعتمد على إعطاء كل جانب للآخر حرية التصرف وهامشاً معيناً للمناورة. هذه نقطة ضعفهم، ولكنها أيضاً نقطة قوتهم".  
ويرى محللون أن حزب الله من غير المرجح أن يخاطر بخسائر إضافية، خصوصاً بعد تصفية قيادته وإضعاف حليفته إيران. كما أن طريق إمداد الحزب بالأسلحة عبر سوريا تعطل بشكل كبير منذ كانون الأول، عندما أطاحت الفصائل المسلحة بالرئيس السوري بشار الأسد، الحليف الرئيسي لحزب الله. 

قالت المحللة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، حنين غدار، إن قادة حزب الله لا يزالون يمتلكون بعض الصواريخ والأسلحة، لكنهم يدركون أن أي هجوم ضد إسرائيل سيشكل خطوة انتحارية، إذ ستستغل إسرائيل الفرصة لتوجيه ضربة قاضية قد تدمر الحزب بشكل كامل. وأضافت غدار أن حزب الله قد يكون قلقاً أيضاً من فقدان التأييد داخل قاعدته الشعبية الشيعية، خاصة مع اقتراب الانتخابات البرلمانية العام المقبل.

وأوضحت أن الطائفة الشيعية تحملت العبء الأكبر خلال الحرب التي خاضها حزب الله مع إسرائيل تضامناً مع حماس، ما أدى إلى دمار واسع في القرى والبلدات الشيعية بجنوب لبنان. (الامارات 24)  

مقالات مشابهة

  • خرق جديد لوقف إطلاق النار.. جيش الاحتلال يستهدف جنوب لبنان
  • تشييع جنازة الكاتب محمد جبريل من مصر الجديدة| فيديو وصور
  • تشييع جنازة الروائي محمد جبريل ظهر اليوم
  • الجيش اللبناني يواصل الانتشار في جنوب الليطاني
  • إصابة 14 شخصا في غارة إسرائيلية على النبطية جنوب لبنان
  • هل تصمد التهدئة في لبنان؟
  • تقارير دولية: تورط مسؤولين في الجيش اللبناني بتسريب معلومات لحزب الله يثير جدلًا واسعًا
  • عاجل| الجيش الإسرائيلي: أعدنا الانتشار مؤخرا بمواقع في جنوب لبنان لتمكين انتشار فعال للجيش اللبناني وإبعاد حزب الله
  • “حزب الله” اللبناني: إسرائيل خرقت اتفاق وقف إطلاق النار 1350 مرة
  • انتشار وحدات الجيش اللبناني في بلدة دير ميماس وعدة مناطق حدودية