مستشار بن زايد السابق: وجود "البيجر" لدى السفير الإيراني في لبنان الذي فقد إحدى عينيه فضيحة سياسية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
قال عبدالخالق عبدالله الأكاديمي الإماراتي والمستشار السياسي السابق لرئيس دولة الإمارات، محمد بن زايد إن وجود جهاز البيجر لدى سفير إيران في لبنان الذي فقد إحدى عينيه فضيحة سياسية من العيار الثقيل.
وأضاف عبدالله في تغريدة على منصة (إكس) إن وجود جهاز البيجر لدى سفير ايران في لبنان الذي فقد إحدى عينيه، فضيحة سياسية من العيار الثقيل ويؤكد أنه يدير ويتابع عمليات حزب إيران في لبنان أولا بأول.
وأضاف "هذا الحزب يخدم إيران أكثر مما يخدم لبنان".
وكان لبنان عاش يوم أمس على وقع هجمات واسعة عبر أجهزة البيجر التي يحملها عناصر من حزب الله.
وأفادت وكالة "مهر" للأنباء الإيرانية بإصابة سفير طهران لدى لبنان مجتبى أماني، "جراء هجوم إسرائيلي سيبراني" استهدف جهاز الاتصالات اللاسلكي "بيجر".
وقال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض -اليوم الأربعاء- إن عدد القتلى نتيجة تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية (بيجر) في لبنان ارتفع إلى 12 بينهم طفلان، في الوقت الذي أعلنت فيه دول إرسال مساعدات طبية.
وأوضح الأبيض أنه خلال نصف ساعة توافد إلى المستشفيات أمس ما بين 2750 و2800 جريح، وأن عدد الإصابات الخطرة بلغ نحو 300، بينهم أطفال ونساء وليس فقط عناصر حزب الله.
وأضاف أن 460 عملية جراحية أجريت حتى الآن معظمها في العيون والوجه. وأشار الوزير اللبناني إلى أن دولا عديدة تواصلت بشأن إرسال مساعدات.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: لبنان ايران حزب الله اسرائيل بيجر فی لبنان
إقرأ أيضاً:
شاب متوفى يفتح عينيه لالتقاط الصور في جنازته.. أثار الذعر «فيديو»
في واقعة استثنائية، أثارت حالة من الحيرة والذعر، بدا شخص متوفى في جمهورية الدومينيكان وكأنه يشاهد جنازته، بحسب وصف أسرته، حينما بدا وكأنه يفتح عينيه داخل الصندوق الزجاجي، الذي شيع جثمانه خلاله، ما جعل عائلته في حالة من الصدمة والذهول.
متوفى ينظر إلى أسرته قبل دفنهالرجل المتوفى كان ملفوفًا بغطاء أبيض داخل تابوت وظهر بابتسامة مرسومة على وجهه بوضوح، إلى جانب تحريك عينيه أثناء تصويره قبل دفنه ووداعه، ففي إحدى اللحظات، بدت عيناه مغلقتين في البداية، ثم ظهرت وكأنهما انفتحتا فجأة، ما أثار حالة من الفزع، ما دفع أسرته في التفكير حول حقيقة وفاته أو أنه لايزال على قيد الحياة، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy
— توقعات حول أسباب فتح عينيهوتوقع أحد أفراد أسرته أنه كان يحارب من أجل البقاء حتى الثانية الأخيرة، بينما اقترح آخرون استدعاء سيارة إسعاف من أجل فصحه وإعادة إلى المستشفى مجددًا في محاولة لإنقاذه، بينما قال آخرين إنها النظرة الأخيرة وأنه يودع أفراد أسرته.
في السياق، قال مختصون إن ما حدث قد يرجع إلى سببين، الأول أن الضوء الخارج من الهواتف انعكس على عينيه فظن الحاضرون أنه ينظر إليهم، والثاني كان علميًا بشكل أكبر، إذ فسر البعض أن الذاكرة العضلية قد تؤدي إلى حركة بعض أعضاء الجسم وعضلاته حتى بعد الوفاة.
الواقعة قد تكون ليست الأولى من نوعها، ففي العام الماضي شهد العالم حوادث مشابهة أثارت الجدل، وذلك بعدما استيقظت امرأة من تايلاند داخل نعشها، وأثناء تشييعها إلى مثواها الأخير، بعدما ظن الأطباء وأسرتها أنها فارقت الحياة، وأخرى عام 2022 عزمت على الطرق على تابوتها من أجل إخبار أسرتها أنها على قيد الحياة.