"موانئ دبي العالمية" ضمن قائمة أفضل أماكن العمل لجيل الألفية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
صُنفت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد"، ضمن قائمة أفضل أماكن العمل لجيل الألفية في دول مجلس التعاون الخليجي من مؤسسة "جريت بليس تو ورك".
وبحسب بيان صحفي صادر عن المجموعة، الأربعاء، يأتي التصنيف بناءً على الآراء وردود الفعل الإيجابية من موظفي جيل الألفية الذين يشكلون نسبة 55 بالمئة من موظفي "دي بي ورلد" في دول مجلس التعاون الخليجي.
وفي وقت سابق من هذا العام، حظيت "دي بي ورلد" باعتماد مؤسسة "جريت بليس تو ورك" كواحدة من أفضل أماكن العمل، الأمر الذي عزّز مكانتها كوجهة عمل ملتزمة بتلبية احتياجات موظفيها وطموحاتهم.
وتقوم مؤسسة "جريت بليس تو ورك" العالمية المتخصّصة في ثقافة أماكن العمل، باستطلاع سنوي يشمل آراء الموظفين في 10 آلاف شركة من 90 دولة حول العالم.
وقال مروان الجسمي، نائب الرئيس الأول لإدارة الموظفين في "دي بي ورلد" لدول مجلس التعاون الخليجيإن "دي بي ورلد" تواصل جهودها لإنشاء منظومة عمل تركز أولوياتها على دعم سلامة ورفاهية موظفيها وتشجيعهم على تنمية وتطوير أهدافهم للمساهمة في النجاح الاقتصادي لدولة الإمارات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار أماکن العمل دی بی ورلد
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.