رابط مباشـــر.. موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 رسميا
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024، يشهد محرك البحث ارتفاعًا في معدلات البحث من طلاب الثانوية العامة الدور الأول والدور الثاني، بحثًا عن موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة، حيث انتهى الطلاب من تسجيل الرغبات، وبدأت التساؤلات حول رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة وخطوات الاستعلام عنها فور إعلانها رسميًا.
ومن المقرر إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 خلال 72 ساعة من إغلاق باب التسجيل، وبعد الانتهاء من عمليات المراجعة كما هو المعتاد في المرحلتين الأولى والثانية.
الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثالثة 2024وتم تحديد الحد الأدنى للقبول في تنسيق المرحلة الثالثة 2024 بنسبة 50% لجميع الشعب، بواقع 100، 561 طالبًا في الشعبة العلمية، و20، 976 طالبًا في الشعبة الأدبية، بينما بلغ عدد الناجحين من الدور الأول 121، 537 طالبًا وطالبة.
ويمكن للطلاب الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 عبر الموقع الرسمي للتنسيق الإلكتروني فور إعلانها، من خلال الرابط التالي:
خطوات الاستعلام عن نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024كما يمكن للطلاب الاستعلام عن نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 فور إعلانها باتباع الخطوات التالية:
- الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- اختيار خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- الضغط على نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024.
- إدخال رقم الجلوس والرقم السري الخاص بالطالب.
- الضغط على «عرض النتيجة» للحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة.
ولا يزال هناك عدد من الكليات المتاحة لطلاب الشعبة العلمية "علوم ورياضة" بعد المرحلة الثالثة، ومنها:
- كلية تربية فني صناعي نجع حمادي.
- تربية رياضية بنات سوهاج.
- تربية رياضية بنين السويس.
- تربية رياضية بنين مطروح.
- تربية (طفولة) أسوان.
الكليات المتاحة لطلاب شعبة الأدبيوتشمل الكليات المتاحة لطلاب شعبة الأدبي بعد المرحلة الثالثة:
- تربية رياضية بنات العريش.
- تربية رياضية بنات أسيوط.
- تربية موسيقية حلوان.
- تربية رياضية بنين دمياط.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة 2024 تنسيق المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2023 الاستعلام عن نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثالثة 2024 رابط نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2024 نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة للثانوية العامة 2024 رابط مباشر نتيجة تنسيق الكليات المتاحة لطلاب علمي علوم ورياضة موقع التنسيق الإلكتروني 2024 نتائج تنسيق الثانوية العامة نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة لطلاب الدور الثاني إعلان نتیجة تنسیق المرحلة الثالثة نتیجة تنسیق المرحلة الثالثة 2024 الکلیات المتاحة لطلاب تربیة ریاضیة
إقرأ أيضاً:
“مقتل الرهائن جاء نتيجة قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي”
نستعرض في جولة الصحف عدداً من التعليقات حول مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتعمير القطاع الذي دمّرته الحرب.
ونبدأ من صحيفة هآرتس الإسرائيلية، والتي نشرت افتتاحية بعنوان: “الطريق الوحيد لاستعادة الرهائن هو وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من غزة”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالإشارة إلى عودة الرهائن الأربع شيري، وآرييل، وكفير بيباس، وعوديد ليفشيتس، في توابيت يوم الخميس، بعد 503 أيام من الاحتجاز.
ورأت “هآرتس” أن هؤلاء الضحايا تم التخلي عنهم مرتين: الأولى عبر فشل دبلوماسي وعسكري لا نظير له؛ والثانية عندما لم تفعل الحكومة الإسرائيلية ما بوسعها لإعادتهم في إطار صفقة أو اتفاق، وفق الصحيفة.
وقالت “هآرتس” إن “مقتل الرهائن الإسرائيليين لم يكن قدراً مقدوراً؛ وإنما هو نتيجة قرارات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي لا تزال تُعوزه الشجاعة للقيام بزيارة إلى مستوطنية نير عوز، حيث اختُطف هؤلاء الرهائن”.
ورأت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا التخلي المضاعَف الذي تعرّض له هؤلاء الرهائن الإسرائيليين ينبغي أن ينهض كتحذير من مغبة نقْض الهُدنة مع حركة حماس وإفشال الاتفاق.
وقالت إن “عودة الرهائن، أحياء كانوا أو موتى، لا يُقدّر بثمن. يجب ألا ينتهك أي شخص هذا الحق الأول للمواطنين على دولتهم”.
واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أن الطريق الوحيد لعودة بقية الرهائن هو الاستمرار في الاتفاق، والامتثال لبنوده الواضحة عبر وقف الحرب وسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وحذرت “هآرتس “من أنه “لا سبيل آخر يضمن عودة الرهائن، ولا سيما تلك العهود الكاذبة المتعلقة بتحقيق انتصار كامل، أو غير ذلك من حملات التوعية البغيضة التي دأب عليها مكتب رئيس الوزراء”، على حد تعبير الصحيفة.
واتهمت هآرتس نتنياهو بأنه دأب على إفشال المحادثات الخاصة بتبادل الرهائن طوال شهور الحرب ولغاية الآن.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية بالقول إنه “يتعين الآن على نتنياهو أن يُتمّ الصفقة وأن يُعيد كل الرهائن، وإن على الشعب الإسرائيلي أن يمارس ضغوطاً لضمان ألّا يخون رئيس الحكومة واجبه”.
“الأولوية الآن هي الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار” Getty Imagesوننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، حيث نطالع افتتاحية حول مستقبل غزة بعنوان: “اتفاق وقف إطلاق النار وتبادُل الأسرى يجب ألا يفشل”.
واستهلت الصحيفة افتتاحيتها بالقول إن “الآلام والدمار الذي وقع على مدى الـ 16 شهراً الأخيرة سيبقى أثرها في نفوس العائلات والمجتمعات، بل وفي منطقة الشرق الأوسط كله لعقود مقبلة”.
وقالت “الغارديان” إنه “طالما كانت هنالك مخاوف من فشل هذا الاتفاق الذي كانت الحاجة إليه ماسّة، سواء للفلسطينيين في غزة أو للإسرائيليين والأجانب المختطَفين في القطاع”.
ونوّهت الصحيفة البريطانية إلى أن المرحلة الأولى التي تمتد لستة أسابيع من المقرر أن تنتهي في الأول من مارس المقبل، مشيرة إلى أن المحادثات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق وهي الأكثر تعقيداً لم تبدأ بعدُ، رغم أنه كان من المفترض أن تبدأ قبل أكثر من أسبوعين.
ورأت “الغارديان” أن “هناك مصدرَين للأمل في إتمام الصفقة: المصدر الأول، هو الثقة التي كان يتحدث بها مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو يعلن قبل نحو أسبوع أن المرحلة الثانية ستبدأ حتماً”.
أما “المصدر الثاني للأمل، فهو أن حركة حماس قالت إنها في المرحلة الثانية ستطلق سراح كل الرهائن المتبقيين لديها دفعة واحدة، لا على دُفعات كما حدث في المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي المقابل، تريد الحركة الفلسطينية المسلحة من إسرائيل أن تنسحب بالكامل وبسرعة من قطاع غزة”.
لكن على الجانب الآخر، يشترط نتنياهو، في المرحلة الثانية أن يتم نزع سلاح حماس وإنهاء وجودها في القطاع، وفق الغارديان.
و”لا يريد نتنياهو أن يعارض ترامب، لكن الوصول للمرحلة الثانية من الاتفاق لم تكن أبداً في مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي”، بحسب الصحيفة.
وفي ضوء ذلك، اعتبرت الصحيفة البريطانية أن تمديد المرحلة الأولى هو أفضل على كل حال من لا شيء، مؤكدة أن المرحلة الثانية من الاتفاق، وهي الأكثر صعوبة، ستكون بمثابة خطوة كبيرة إلى الأمام.
“لكن عندئذ، يلوح سؤال المرحلة الثالثة الأبرز، والمتعلق بإعمار غزة”، بحسب الغارديان، التي رأت في إعلان الرئيس ترامب المتعلق بإنشاء “ريفييرا الشرق الأوسط” مملوكة للولايات المتحدة، مدعاةً للقلق بشأن إتمام الاتفاق.
وخلصت الغارديان إلى أنه “في الوقت الراهن؛ حيث الرهائن لا يزالون محتجزين، وحيث الظروف في غزة لا تزال رهيبة، يجب أن تتمثل الأولوية في الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. وسواء كان هذا الاتفاق يصلح كأساس لحل طويل المدى للأزمة أم لا، يبقى من الضروري الآن إنقاذ حياة الناس”.