بعد اتهامه بالتحرش.. سمية الخشاب تكشف لـ «الأسبوع» حقيقة علاقتها بــ صلاح التيجاني
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
صلاح التيجاني.. تصدر اسم الفنانة سمية الخشاب، تريند محرك البحث «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، عقب تداول أنباء عن علاقتها بـ صلاح التيجاني، بعد اتهامه بالتحرش بفتاة صغيرة نشرت صور وتفاصيل محادثة بينهما.
علاقة سمية الخشاب وصلاح التيجانيوكشفت سمية الخشاب في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع» حقيقة علاقتها بـ صلاح التيجاني، قائلة: «لم أكن أعرف الشيخ صلاح التيجاني، ولا تربطني أي علاقة به، وتعرفت عليه عن طريق الفنان أحمد سعد»، ولم أقابله منذ عام 2018 سوى مرتين فقط، وحضرت له يمكن مرتين فقط، وهو شخص محترم وده اللي شوفته وقتها، ولن أدخل في تفاصيل ليس لي علاقة بها».
وعن أعمالها الفنية، قالت سمية الخشاب: إنه عرض عليها الكثير من السيناريوهات، ولكنها لم تستقر على عمل حتى الآن.
صلاح التيجاني وتصدر التريندوأثيرت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، بعدما اتهمت فتاة تدعى «خديجة»، صلاح الدين التيجاني، بالتحرش الجنسي، وإرساله لها صورًا إباحية عبر محادثة خاصة بينهما.
من هو الشيخ صلاح الدين التيجاني؟- اسمه بالكامل الشيخ صلاح الدين محمود أبو طالب التيجاني.
- من مواليد 12 يونيو لعام 1958، في حي السيدة زينب من القاهرة.
- صلاح الدين التيجاني أحد أشهر مشايخ الطريقة التيجانية الصوفية في مصر.
- له عدة مؤلفات في العلوم الدينية والصوفية بلغت نحو 60 مؤلفا، وفقا لما جاء في موقعه الرسمي.
- مفصول من الطريقة التيجانية عام 2000.
- أسس زاوية باسم «الزاوية التيجانية» في منطقة إمبابة.
اقرأ أيضاًأحمد سعد وسمية الخشاب أشهر أتباعه.. من هو صلاح التيجاني المتهم بالتحرش؟
«محدش واخد منها حاجة».. تعليق سمية الخشاب على نتيجة الثانوية العامة
سمية الخشاب في قسم الهرم بسبب قضية شيكات بدون رصيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سمية الخشاب سمية الخشاب واحمد سعد الخشاب الفنانة سمية الخشاب سمية أعمال سمية الخشاب صلاح التيجاني صلاح التیجانی سمیة الخشاب صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف علاقة اضطرابات الكوليسترول بالزهايمر
كشفت دراسة جديدة أن تباين مستويات الكوليسترول، التي لا تعود إلى الأدوية، قد تساعد في التنبؤ بتشخيص مرض الزهايمر قبل ست سنوات من المعتاد.
وتقدم الدراسة التي نشرتها صحيفة إكسبريس البريطانية الأمل لكبار السن الذين يتطلعون إلى التسلح ضد الخرف من خلال الكشف المبكر والعلاج.
واستعرض الباحثون النتائج الأولية في جلسات الجمعية الأمريكية للقلب في شيكاحو هذا الشهر، بعد متابعة ما يقرب من 10 آلاف شخص في السبعينيات من العمر في أستراليا والولايات المتحدة.
وأظهرت الفحوصات المنتظمة للكوليسترول أن الأشخاص الذين كانت مستويات كوليسترولهم ثابتة كانوا أقل عرضة لتشخيص الخرف أو لإظهار تدهور إدراكي عام. في المقابل، كان الأشخاص الذين شهدوا تقلبات في مستويات الكوليسترول كل عام، خاصة إذا لم تكن هناك تغييرات في نمط الحياة أو الأدوية تفسر هذه التقلبات، أكثر عرضة لتطوير المرض.
وحثت الدراسة التي قادها الدكتور "زين زو" من جامعة موناش في ملبورن، أستراليا، على ضرورة مراقبة الأشخاص الذين يعانون من تقلبات في مستويات الكوليسترول وتنفيذ التدخلات الوقائية بناءً على هذه النتائج. خلال فترة متابعة لمدة ست سنوات، تبين أن أولئك الذين كانوا في أعلى 25% من تقلبات الكوليسترول المرتفعة كانوا أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 60% لتشخيص الخرف، وكانوا أكثر عرضة بنسبة 23% لتجربة تدهور إدراكي.
كما أظهرت الدراسة أن المشاركين الذين كانت مستويات الكوليسترول الضار (LDL) لديهم مرتفعة باستمرار شهدوا تدهورًا أسرع في الصحة الإدراكية والذاكرة.
من الجدير بالذكر أن الدراسة لم تجد ارتباطًا بين مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) والخرف أو التدهور الإدراكي، على الرغم من أن الأبحاث السابقة أظهرت أن هذا النوع من الكوليسترول يمكن أن يساعد في الحماية من أمراض القلب.
أعرب الباحثون عن أملهم في أن تشجع نتائج دراستهم على إجراء فحوصات منتظمة للكوليسترول لدى كبار السن، مما يساعد في التعرف على الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وتمكين العلاج المبكر. لكنهم أقروا أن دراستهم كانت ملاحظة فقط ولم تقدم إجابات واضحة حول السبب وراء ارتباط تقلبات الكوليسترول بالخرف. كما اعترفوا بوجود بعض القيود في دراستهم، خاصة أن 96% من المشاركين كانوا من البالغين البيض.