أول عملية استئصال جزئي لمتبرع كبد حي بالروبوت الجراحي بالشرقية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
نجح فريق طبي متخصص بمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، التابع لتجمع الشرقية الصحي، في إجراء أول عملية استئصال جزئي لمتبرع كبد حي باستخدام الروبوت الجراحي.
وأوضح الفريق الطبي أن العملية تمت بواسطة فريق متخصص بقيادة الدكتور محمد القحطاني، المدير التنفيذي لمركز زراعة الأعضاء المتميز، وذلك باستخدام أحدث التقنيات الجراحية، مما يمثل إنجازاً كبيراً في مجال زراعة الأعضاء وجراحة الكبد على مستوى المنطقة.
أخبار متعلقة الشرقية.. القبض على مقيم لترويجه مادة "الشبو" المخدرفيديو| تصدير اللوز القطيفي يرفع سعره محلياً والطلب الخليجي في ازديادوتكللت العملية بالنجاح - ولله الحمد - إذ استطاع المتبرع مغادرة المستشفى في اليوم الثالث مباشرة.
تعتبر هذه العملية علامة فارقة في تعزيز استخدام التكنولوجيا الحديثة لخدمة المرضى في المملكة، حيث تساهم في فتح آفاق جديدة لمزيد من التطورات في مجال زراعة الكبد باستخدام تقنيات الجراحة الروبوتية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز الابتكار الطبي لتوفير أفضل الخدمات للمرضى باستخدام أحدث التقنيات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الدمام مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام تجمع الشرقية الصحي زراعة الكبد رؤﻳﺔ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ 2030
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: توافق ليبي على تأسيس مركز أبحاث متخصص في أمن الحدود
ليبيا – تقرير: اتفاق ليبي على إنشاء مركز دراسات لتعزيز أمن الحدود ومكافحة الإرهاب خطوات ملموسة في تنسيق أمن الحدودأكد تقرير صادر عن بعثة الأمم المتحدة في ليبيا أن ممثلي المؤسسات المعنية بأمن الحدود ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية في شرق وغرب البلاد توافقوا على اتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز التنسيق الأمني، من بينها إنشاء مركز دراسات متخصص في أمن الحدود.
مهام المركز الجديدووفقًا للتقرير، فإن المركز سيتولى إجراء دراسات متخصصة وتحليل المخاطر الأمنية، بالإضافة إلى تقديم حلول عملية قابلة للتطبيق لتعزيز أمن الحدود الليبية، وذلك ضمن إطار تنظيمي واضح تم التوافق عليه خلال الاجتماع.
اجتماع تنسيقي في تونس لتعزيز التعاونوجاء هذا الاتفاق خلال اجتماع تنسيقي استمر يومين في تونس، بتيسير من البعثة الأممية، حيث أكد أحد المشاركين أن المركز سيسهم بشكل كبير في دعم الأمن الوطني الليبي ومعالجة تحديات الهجرة غير الشرعية.
كما طلب المشاركون من البعثة الأممية تسهيل زيارة ميدانية لأحد مراكز الحدود البرية التونسية، لتعزيز تبادل الخبرات وتحقيق فهم أعمق للتحديات الأمنية المشتركة.
إطار العمل والتخطيط للمستقبلونقل التقرير عن علي كيلكال، عضو دائرة المؤسسات الأمنية في البعثة الأممية، أن إنشاء المركز الجديد يأتي ضمن آلية التنسيق المشتركة التي أقرتها اللجنة الفنية لأمن الحدود في اجتماع بنغازي في ديسمبر 2024.
وأشار كيلكال إلى أن الخطوة التالية ستكون إنشاء مراكز أمن حدود مشتركة وتجهيزها لدعم عمليات التنسيق وتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية الليبية.
كما كشف التقرير عن اجتماع مرتقب في جنوب ليبيا خلال أبريل المقبل، لمناقشة الآليات التنسيقية الإقليمية، بهدف تعزيز الجهود الأمنية ومكافحة التهديدات العابرة للحدود.
ترجمة المرصد – خاص