قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، إن غذاء البدن والعقل هو النوم وراحة البدن في النوم، مضيفا: "أي حاجة مفيهاش نوم وسكينة كله يتبرجل والصلاة والعبادات تضطرب وعلينا الاهتمام بالنوم لأنه جزء من أجزاء النعم وثلث الحياة نوم".

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأربعاء، أنه علينا أن نأخذ حظنا من النوم ولا بد للإنسان أن يخضع لقانون النوم، موضحا أن عدم النوم خاصية من خواص ربنا عز وجل فقط، مشددا على ضرورة الحفاظ على الصلاة وعدم الاستهتار بموضوع الصلاة والحفاظ على صلاة الفجر.

خالد الجندي: والدي حرص على تربيتي بالحلال رغم فقرنا المدقع

ورد خالد الجندي، على سؤال متعلق بموت الفجأة، قائلا: "في حاجة اسمها موت الفجأة وهذا أمر يحدث، والإنسان مش بيلحق يقدم حاجة ويؤخذ فجأة، ومش صح إن الإنسان يتناسى موت الفجأة ولا يستعد له ولا تخرج من البيت إلا متوضأ ولا تنام بدون صلاة ولازم تنام مصلي العشاء وتنوي القيام لصلاة الفجر لأن موت الفجأة خطير لذلك عليك أن تصلح ما بينك وبين الله".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية خالد الجندي الشيخ خالد الجندي الحياة لعلهم يفقهون صلاة الفجر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الأعلى للشئون الإسلامية خالد الجندی موت الفجأة

إقرأ أيضاً:

زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان

أكد زعيم حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان هبة الله آخوند زاده أنه "لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان"، معتبرا "الديمقراطية في حكم الميت ما دامت الشريعة الإسلامية سارية".

وأدلى هبة الله آخوند زاده بهذه التصريحات أمس الاثنين في خطبة عيد الفطر التي ألقاها في مسجد عيدغاه بمدينة قندهار جنوبي البلاد. ونُشر التسجيل الصوتي لخطابه، ومدته 50 دقيقة، أمس على موقع "إكس" بواسطة المتحدث باسم حكومة طالبان ذبيح الله مجاهد.

وفي خطبته التي ألقاهاه باللغة البشتونية، شدد آخوند زاده على أهمية الشريعة الإسلامية، قائلا "لا حاجة لقوانين منبثقة من الغرب. سنضع قوانيننا الخاصة".

وأضاف آخوند زاده أن "الملحدين قد توحدوا ضد المسلمين، والولايات المتحدة ودول أخرى متحدة في عدائها للإسلام"، مستشهدا في ذلك بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وقال الزعيم الأعلى لحركة طالبان "إن الديمقراطية قد انتهت في أفغانستان وإن الشريعة الإسلامية هي السارية والممعمول بها"، مضيفا أن "مؤيدي الديمقراطية يحاولون فصل الشعب عن حكومة طالبان".

واتخذ آخوند زاده موقفا أقوى في توجيه السياسة منذ سيطرة طالبان على البلاد عام 2021، على الرغم من أن بعض المسؤولين وعدوا في البداية بحكم أكثر اعتدالا.

إعلان

ويرى الغرب أن "تفسير طالبان للشريعة الإسلامية" أدى إلى فرض حظر على النساء والفتيات الأفغانيات، حيث تم استبعادهن من التعليم والعديد من الوظائف العامة.

وانطلاقا من ذلك، يرى الغرب أن هذه الإجراءات تؤدي إلى عزل طالبان على الساحة العالمية، على الرغم من أنها أقامت علاقات دبلوماسية مع دول مثل الصين والإمارات العربية المتحدة.

وحسب تعبير وكالة أسوشيتد برس، "لا توجد معارضة موثوقة لطالبان داخل البلاد أو خارجها، لكن بعض الشخصيات البارزة داخل الإدارة انتقدت عملية صنع القرار في القيادة وتركيز السلطة في دائرة آخوند زاده".

وترى الوكالة أن بعض أعضاء طالبان يريدون مزيدا من التفاعل مع المجتمع الدولي، والتخلي عن السياسات الأكثر صرامة لجذب المزيد من الدعم الخارجي.

كما تشير إلى "تزايد في التفاعل بين طالبان والولايات المتحدة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، وترى أن ذلك "يرجع في الغالب إلى تبادل الأسرى والإفراج عنهم".

مقالات مشابهة

  • أحمد مالك: مسلسل «ولاد الشمس» من غير طه دسوقي ولا حاجة
  • مقام العبد الصالح خضر الياس فسحة للعوائل البغدادية بجوار نهر دجلة (صور)
  • الجندي السعودي الذي إتفق الجميع على حبه
  • النمر : قلة النوم تزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم
  • الجيش الأمريكي: العثور على جثة الجندي الرابع المفقود في ليتوانيا
  • زعيم طالبان: لا حاجة للقوانين الغربية في أفغانستان
  • النمر: النوم على البطن باستمرار يسبب صداعا مستمرا وألما في الكتفين
  • 5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
  • محافظ الغربية يستقبل المهنئين بعيد الفطر ويؤكد: العيد فرصة لتعزيز المحبة والعمل من أجل الوطن
  • قائد الثورة الاسلامية في ايران يتوعد بـ”رد حازم” على أي هجوم