محافظ أسيوط يشهد تسليم شنط مدرسية للطلاب الأولى بالرعاية بمركز الفتح
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
شهد اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط اليوم الاربعاء تسليم شنط مدرسية للطلاب الأولى بالرعاية بمركز الفتح بمساهمة من النائب أحمد حسين جودة عضو مجلس النواب وبمناسبة قرب العام الدراسي الجديد 2024/2025 والمساعدة في مواجهة أعباء المعيشة ومتطلبات الحياة الضرورية تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية للدولة.
جاء ذلك بحضور النائب أحمد حسين جودة عضو مجلس النواب وأحمد السويفى وكيل وزارة الشباب والرياضة بأسيوط ومحمد حسين وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بأسيوط وعبدالرؤوف النمر رئيس مركز ومدينة الفتح.
وهنأ المحافظ الحضور بمناسبة المولد النبوي الشريف وقرب بداية العام الدراسي الجديد مشيدًا بجهود القائمين على تلك المشاركة المجتمعية التي تؤكد مدى أهمية وضرورة تفعيل دور المؤسسات والهيئات الحكومية وغير الحكومية والمجتمع المدني والأحزاب والوقوف جنبًا إلى جنب مع الأجهزة التنفيذية من أجل تحقيق التنمية المستدامة المنشودة والعمل على النهوض بالمجتمع معلنًا دعمه الكامل للأسر الأكثر احتياجًا وفقًا للإمكانات المتاحة مؤكدًا حرصه على المشاركة في كافة المناسبات والفعاليات التي تساهم في رفع العبء عن كاهل الأسر المصرية وخاصة فعاليات توفير الأدوات والحقائب المدرسية للأطفال بالمجان قبل بداية العام الدراسي الجديد.
ووجه النائب أحمد حسين جودة الشكر لمحافظ أسيوط لدعمه ورعايته لكافة الأنشطة والفعاليات التي تستهدف الأسر الأولى بالرعاية.
وقام اللواء هشام أبوالنصر والنائب أحمد حسين جودة بتوزيع الشنط المدرسية للطلاب بمختلف المراحل الدراسية وسط فرحة وسعادة من الأطفال الحضور وأولياء الأمور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاجتماعي الأربعاء الـ الأولى الاولى بالرعاية التضامن الاجتماعى الاجتماع التضامن التضامن الاجتماع التنفيذ الأربعا التنفيذي الاول إله التنف التنفيذية ألا التنمية التنمية المستدامة أعباء أعباء المعيشة الجد افة التي الهيئات الهيئات الحكومية آسية
إقرأ أيضاً:
بداية العام الدراسي الجديد في العراق: إنجازات أم مجرد تجميل للأوضاع؟
سبتمبر 19, 2024آخر تحديث: سبتمبر 19, 2024
المستقلة/- أعلنت وزارة التربية في العراق عن استكمال جميع استعداداتها للعام الدراسي الجديد، مشيرة إلى أن أكثر من 12 مليون تلميذ وطالب سيباشرون دوامهم الرسمي يوم الأحد المقبل. ولكن مع احتفالات الوزارة بالإنجازات والتجهيزات، تظل تساؤلات مشروعة حول ما إذا كانت هذه الخطوات كافية للتغلب على التحديات المزمنة في النظام التعليمي العراقي.
وفقًا للمتحدث الرسمي باسم وزارة التربية كريم السيد، فقد تم إنجاز طبع الكتب الدراسية، وتوزيعها بين التلاميذ والطلبة بسلاسة، وتم تجهيز الصفوف والسجلات المدرسية. كما أكّد على أن الهيئات التربوية والتدريسية بدأت دوامها في بغداد والمحافظات، وتم وضع خطة شاملة لضمان سير العملية التعليمية بسلاسة.
الإصلاحات والتحديات: هل تحقق الأهداف؟بينما يبدو أن الوزارة قد قامت بخطوات إيجابية، يبقى السؤال حول مدى تأثير هذه الإجراءات على تحسين جودة التعليم. يشير السيد إلى أن العام الحالي شهد إصلاحات ومعالجات لكثير من القضايا التربوية، بعد الدعم الحكومي الكبير. ولكن، هل هذه الإصلاحات كافية لمعالجة المشكلات الأساسية التي يعاني منها النظام التعليمي؟ من بين القضايا العديدة التي تحتاج إلى معالجة، تشمل نقص المدارس، مشاكل في جودة التعليم، وتحديات في توفير الموارد اللازمة.
الأثر على الطلاب: هل ستكون هناك تحسينات ملحوظة؟مع بدء العام الدراسي الجديد، يأمل الكثير من أولياء الأمور والطلاب في رؤية تحسينات حقيقية في النظام التعليمي. ولكن مع عدم وضوح تفاصيل الإصلاحات ومعالجات القضايا العالقة، قد يبقى الكثيرون في حيرة من تأثير هذه الإجراءات على جودة التعليم. هل ستنجح الوزارة في معالجة مشاكل نقص المدارس والمعلمين، أم أن الأوضاع ستظل كما هي مع تحسينات سطحية فقط؟
التحديات المستمرة: هل ستظل الأزمات قائمة؟رغم الاستعدادات الحالية، تظل العديد من التحديات قائمة، بما في ذلك تفاوت جودة التعليم بين المناطق، ونقص البنية التحتية المدرسية. تبقى الأسئلة حول مدى قدرة الوزارة على تحقيق تحسينات ملموسة ومستمرة في ظل الأزمات الاقتصادية واللوجستية التي يواجهها العراق.
البنك المركزي الأمريكي يخفض سعر الفائدة