تمكن عناصر الشرطة القضائية بأمن دائرة المنصورة التابعة لأمن ولاية غرداية، خلال هذا الأسبوع، من وضع حد لنشاط شبكة إجرامية.

كما ت خلال العملية حجز ما يقارب 2 كلغ مخدرات صلبة من كوكايين والهروين، مع توقيف شخصين من جنسية اجنبية.

العملية وحسب بيان ذات المصالح  جاءت على إثر استيقاء معلومات حول نشاط شبكة إجرامية مختصة في نقل وتخزين وترويج المخدرات الصلبة.

وأفضت التحريات الحثيثة إلى تحديد هوية شخصين (أجنبيين) مشتبه فيهما وتوقيفهما، بعد تحويلهما وإخضاعهما لعملية التصوير بالأشعة تبين تواجد كمية معتبرة من الكبسولات داخل أحشائهما.

أين تم كشف المخطط الإجرامي المنتهج من قبل هذه الشبكة الإجرامية المنظمة، المتمثل في اعتمادهم على نقلها عن طريق بلعها ووضعها في أحشائهما.

ومكنت العملية من إستخراج 44 كبسولة بـوزن 980 غرام من مادة الكوكايين من داخل أحشاء المشتبه فيه الأول.

بالإضافة إلى إستخراج 41 كبسولة بوزن إجمالي قدره 925 غرام من مادة الهيروين، من أحشاء أما المشتبه فيه الثاني.

وتم تقديم المشتبه فيهما أمام الجهات القضائية المختصة عن قضية جناية القيام بطريقة غير مشروعة بتصدير أواستيراد المخدرات.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية

قد يساعدك جهاز تتبع اللياقة البدنية على حساب الخطوات ومراقبة معدل ضربات القلب، لكنه قد يعرض أيضاً لمواد كيميائية ضارة محتملة، وفق بحث جديد.

فقد اكتشف باحثون من جامعة نوتردام أن العديد من أساور الساعات الذكية الشائعة تحتوي على مستويات عالية بشكل مدهش من مادة كيميائية مقلقة تسمى PFHxA (حمض البيرفلوروهكسانويك)، والتي يمكن امتصاصها من خلال الجلد.

المطاط المقاوم للعرق

وفي دراسة شاملة لـ 22 سواراً للساعات من مختلف العلامات التجارية والأسعار، وجد الباحثون أن العديد من الأساور التي تم الإعلان عنها على أنها تحتوي على "فلورو إيلاستومر" - وهو نوع من المطاط الصناعي المصمم لمقاومة العرق وزيوت الجلد - تحتوي على مستويات كبيرة من PFHxA يمكن أن تنتقل بسهولة إلى جلد مرتديها.

ووفق "ستادي فايندز"، هذا مثير للقلق بشكل خاص، نظراً لأن ارتداء هذه الساعات يستمر فترة طويلة، حيث قدرت دراسات أن نحو 21% من الأمريكيين، على سبيل المثال، يرتدون الساعات الذكية أو أجهزة تتبع اللياقة البدنية، لأكثر من 11 ساعة في اليوم.

وقال الباحثون: "كان الشيء الأكثر لفتاً للانتباه في هذه الدراسة هو التركيزات العالية جداً لمادة PFAS، وكانت هناك بعض العينات أعلى من 1000 جزء في المليار من PFHxA، وهو أعلى بكثير من معظم المنتجات الاستهلاكية التي تحتوي مادة PFAS الكيميائية".

مستحضرات التجميل

ولوضع هذا في المنظور الصحيح، وجد الباحثون في عملهم السابق على مستحضرات التجميل تركيزات متوسطة من مادة PFAS تبلغ حوالي 200 جزء في المليار (ppb)، في حين تجاوزت بعض أحزمة الساعات في هذه الدراسة 16000 جزء في المليار.

كما لاحظ الباحثون أن فئة الساعات الأرخص سعراً تحتوي على نسبة اقل من هذه المادة الكيميائية، في حين أن الساعات من السعر المتوسط والأغلى تحتوي عليها بنفس القدر، ما يعني أن تصنيف هذه المادة أنها ذات قيمة.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل يناقش مع اللجنة الدستورية بمجلس الشورى التعاون لتعزيز الاصلاحات القضائية
  • الولاية القضائية العالمية وعدم الافلات من العقاب
  • أسعار الليرة الإنجليزي والرشادي في السوق المحلي
  • كبسولة في عين العاصفة : رسالة رقم [126]
  • فترتان في العمر تتسارع فيهما الشيخوخة.. ونصائح لإبطائها
  • الاقتطاع من المصدر لتحصيل الغرامات والمصاريف القضائية 
  • الإقتطاع من المصدر لتحصيل الغرامات والمصاريف القضائية 
  • منشور مفزع عن جثث فتيات بلا أحشاء.. والداخلية المصرية توضح
  • اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية
  • الجلفة: ضبط أزيد من 2200 قرص مهلوس وكمية من الكوكايين