وزارة التموين: 3332 محلا وتخفيضات 70% على الملابس في الأوكازيون الصيفي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن أحمد كمال المتحدث الرسمي باسم وزارة التموين والتجارة الداخلية، عن زيادة أعداد المحال التجارية المشاركة في الأوكازيون الصيفي 2024، لافتا إلى استمرار حملات الرقابة على الأوكازيون لضبط المخالفات.
آخر مستجدات الأوكازيون الصيفيوأوضح المتحدث باسم وزارة التموين والتجارة الداخلية، أن عدد المحال التجارية المشاركة في الأوكازيون الصيفي منذ انطلاقه بلغ 3332 محلا على مستوي كافة محافظات الجمهورية، بينما عدد المخالفات والمحاضر المحررة 507 مخالفات.
ويستمر الأوكازيون الصيفي 2024، في استقبال المواطنين المُقبلين على شراء الملابس والأحذية بأسعار مخفضة، إذ تصل التخفيضات على المنتجات المعروضة من الملابس والأحذية وغيرها من منتجات الجلود إلى 70%.
صرف السلع التموينيةعلى صعيد آخر، أكد «كمال»، أن نسبة صرف السلع التموينية وصلت إلى 80% من الربط الشهري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التموين الأوكازيون الصيفي الملابس الاحذية تخفيضات الأسعار التموين الأوکازیون الصیفی
إقرأ أيضاً:
ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول جواز ارتداء الملابس الداخلية للرجال أثناء الإحرام في الحج؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "الملابس التي تحظر أثناء الإحرام هي الملابس المخيطة التي تُفصل حسب هيئة الجسم، أي التي تحتوي على خياطات محيطه بالجسم، وهذه تشمل الملابس التي تشد الجسم مثل القمصان والسراويل التي تكون مُفصلة حسب شكل الإنسان".
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "أما بالنسبة للملابس الداخلية، فهي ليست ضمن المحظورات إلا إذا كانت مخيطة بشكل يحاكي الهيئة المعتادة للباس المخيط، إذا كانت الملابس الداخلية لا تحيط بالجسم بنفس الطريقة المعتادة، فلا مشكلة في ارتدائها".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية أنه "الهدف من منع ارتداء الملابس المخيطة هو أن يشعر المحرم بالتجرد من الترفه والتحضر، ويكون في حالة روحانية متجردة، وذلك ليتناغم مع عبادة الحج التي تعتبر تطهيرًا للإنسان من الذنوب، وقد يعتقد البعض أنه من الأفضل ارتداء ملابس مريحة خاصة في الأماكن المقدسة، لكن الإحرام في حد ذاته يتطلب التجرد من الملابس المعتادة".
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أنه إذا ارتدى الشخص الملابس المخيطة بشكل غير مقصود أو بسبب الجهل بالتحريم، فلا إثم عليه ولا فدية إذا كان قد فعل ذلك ناسيًا أو غير متعمد، مستشهدًا بقول جماهير الفقهاء الذين يرون أن "الذنب والحرمة مرتبطان بالعلم والتعمد".
وفيما يتعلق بالحالات الاستثنائية مثل المرض، أوضح: "إذا كان المحرم يعاني من مرض يتطلب ارتداء ملابس معينة مثل الحذاء أو الجوارب الطبية، فيجوز له ذلك مع وجوب الفدية، وهي إما صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، أو ذبح شاة، ولكن ذلك لا يؤثر على صحة الحج أو العمرة".