رئيس هيئة تعليم الكبار ومحو الأمية: مصر فازت على 64 دولة بجائزة اليونسكو
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
وجه الدكتور عيد عبد الواحد، رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار ومحو الأمية الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلًا: «أشكر الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي حقق أحلامنا على أرض الواقع كمُواطنين قبل أن نكون مسؤولين والدخول في جمهورية جديدة خالية من الجهل، والفقر، والمرض على أرض الواقع باعتراف منظمات دولية أممية».
وأضاف «عبدالواحد»، خلال مداخلة ببرنامج «اليوم»، المذاع على قناة «دي إم سي»، أن هناك العديد من الدول تحتفل باليوم العالمي لمحو الأمية: «كل دولة من دول العالم في سنة من السنوات ينعقد فيها الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية وكان هذا العام من نصيب دولة الكاميرون».
فوز مصر بجائزة اليونسكووأكد أن مصر فازت على 64 دولة بجائزة اليونسكو، وهي جائزة صينية الأصل تشرف عليها وتديرها منظمة اليونسكو، مشيرًا إلى أن مصر حصلت على المركز الأول ممثلة في الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار وجامعة المنصورة.
ولفت إلى أن هذه الجائزة تعكس وتُعطي مؤشرات عمل جاد للهيئة في هذه القضية القومية، «معنى أن الملف المصري في قضية محو الأمية يوضع على الطاولة ويتم اختياره من بين 64 دولة يعكس ثقل الدولة المصرية وقيمتها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محو الأمية تعليم الكبار اليونسكو الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
رئيس الأونروا: لا بديل عن تعليم الأطفال الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إنه "لا يوجد بديل" للخدمات التعليمية التي تقدمها الوكالة، محذرًا من أن الحظر الإسرائيلي على عملياتها سيترك مصير الملايين "معلقا بخيط رفيع".
وأضاف لازاريني، في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع إكس: "نصف أطفال غزة كانوا يتعلمون في مدارس الأونروا قبل اندلاع الحرب العام الماضي".
وأضاف أن "تفكيك الأونروا في غياب بديل قابل للتطبيق سيحرم الأطفال الفلسطينيين من التعلم في المستقبل المنظور"، مشيرا إلى أن الخطة الإسرائيلية لوقف عمل الوكالة قد تدفع الأطفال إلى الاستغلال والفقر والتطرف.
وأشار إلى أنه "بدلا من التركيز على حظر الأونروا أو إيجاد بدائل، يجب أن ينصب التركيز على التوصل إلى اتفاق لإنهاء هذا الصراع".
واختتم قائلا: "هذه هي الطريقة الوحيدة لإعطاء الأولوية للعودة إلى المدارس لمئات الآلاف من الأطفال الذين يعيشون حاليًا بين الأنقاض".