بالأرقام.. الدفاع المدني يكشف عدد الشهداء والمصابين حتّى الآن!
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن الدفاع المدني اليوم الأربعاء، في بيان له أنّ في ضاحية بيروت الجنوبية، عملت عناصره على إخماد النيران التّي اندلعت داخل منزلين في الغبيري، ومنزلين في حارة حريك، ومنزل في شارع بعجور، ومنزل في برج البراجنة، ومنزل في الرويس، ومنزل في حي السلم، ومنزل في خلدة.
واشار البيان إلى أن عمليات الإطفاء تتواصل داخل ٣ منازل في كل من حارة حريك والغبيري والشويفات".
أمّا في محافظة لبنان الجنوبي، فقد تمكن عناصر الدفاع المدني بالتعاون مع الجمعيات المحلية من إخماد النيران التي اندلعت داخل ٩ منازل ومقر حسينية وسيارتين ومحل استديو في كل من جويا، سلعا، ارزون، دردغيا، مدينة صور، مفترق العباسية والحوش وبلدة زبقين.
أيضاً، عمل الدفاع المدني على إخماد حريق داخل منزلين في الضهيرة والناقورة ونقل مصاب من الناقورة الى مستشفى اللبناني الايطالي.
وفي محافظة البقاع، عمل العناصر على إخماد حرائق داخل منزلين في الكرك، سيارة على طريق الفرزل، محل لبيع الأجهزة الخلوية في الفرزل.
وفي محافظة بعلبك الهرمل، تمكن العناصر من إخماد النيران التي اندلعت داخل مستودعات في النبي شيت، وأشار إلى أنّه وقع عدد من الإصابات البشرية وهما جريحان في رياق نقلا بواسطة سيارات مدنية.
أمّا في محافظة النبطية، أخمد الدفاع المدني النيران التّي اندلعت داخل ٦٠ منزلا ومحلات (من ضمنها متجر لبيع بطاريات الليثيوم في بلدة مجدل سلم) و١٥ سيارة وعشرات الدراجات النارية نتيجة انفجار الأجهزة اللاسلكية و جهازين للبصمات في العديد من المناطق ضمن محافظة النبطية.
وعن الحصيلة النهائية لعدد الشهداء والجرحى، فأوضح البيان أنّ "عدد الجرحى في محافظتي الجنوب النبطية فهو ١٠٠ جريح و ٣ شهداء". وأكّد الدفاع المدني أن عمليات الإطفاء والإسعاف لا تزال مستمرة لغاية الآن والاعداد غير نهائية وقابلة للارتفاع.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الدفاع المدنی اندلعت داخل فی محافظة ومنزل فی
إقرأ أيضاً:
7 ساعات و النيران لم تهدأ.. 25 سيارة إطفاء تجابه لهب مصنع العاشر
على مدار 7 ساعات تجابه فيها قوات الدفاع المدني بالشرقية، حريقًا ضخمًا شب في مصنع فوم بالمنطقة الصناعية الثالثة بحي العاشر من رمضان، حول كل شيء داخل المصنع إلى أكوام رماد.
قوات الدفاع المدني عززت بـ 25 سيارة إطفاء وخزانات مياه استراتيجية 180 طن، لمجابهة ألسنة النيران التي التهمت مصنع «جنى» للفوم بأكمله.