ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط±ط±طھ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط§طھ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط±ظپط¹ ط£ط³ط¹ط§ط± ظ‚ظٹظ…ط© ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹ ظ„ظ„ط§ظپط±ط§ط¯ ط¨ظ†ط³ط¨ط© 50 ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ط©.
ظˆطط¯ط¯طھ ط³ط¹ط± ط¥ط³ط·ظˆط§ظ†ط© ط§ظ„ط¨ظˆطھط§ط¬ط§ط² ظ„ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ط¨ظ€ ظ¥ظ ط¬ظ†ظٹظ‡ ظ„طھطµط¨ط ط¨ظ€ ظ،ظ¥ظ ط¬ظ†ظٹظ‡ط§ظ‹ طŒ ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ط±ظپط¹طھ ط£ط³ط¹ط§ط± ط§ظ„ط§ط³ط·ظˆط§ظ†ط© ظ„ظ„طھط¬ط§ط±ظ‰ ط§ظ„ظ‰ ظ£ظ ظ ط¬ظ†ظٹظ‡ طŒ ظˆط¬ط§ط، ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ط± ط¶ظ…ظ† ط®ط·ط© طھط±ط´ظٹط¯ ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ظ…ظ†طھط¬ط§طھ ط§ظ„ط¨طھط±ظˆظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظ‰ .
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظƒط§ظ„ط§طھ
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط طھ ط ط طھ ط ظ
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تحدد مصير اللاجئين السوريين.. فمن سيبقى على أراضيها؟
قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، إن “وزارتي الخارجية والداخلية تعملان معا للحصول على صورة أوضح عن الوضع في سوريا، بعد إطاحة حكم “بشار الأسد”.
وأكدت أن “بعض السوريين الذين نزحوا إلى ألمانيا، وعددهم يقترب من المليون، ربما سيتعين عليهم العودة إلى وطنهم في ظل ظروف معينة”.
وقالت فيزر في تصريحات لصحف مجموعة “فونكه” الألمانية: “حسب ما ينص عليه قانوننا، سيقوم المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين بمراجعة وإلغاء منح الحماية إذا لم يعد الأشخاص بحاجة إلى هذه الحماية في ألمانيا بسبب استقرار الوضع في سوريا”.
وأوضحت أن “هذا الأمر سينطبق على أولئك الذين ليس لديهم حق البقاء لأسباب أخرى، مثل العمل أو التعليم، والذين لا يعودون طوعا إلى سوريا”.
وتابعت: “يجب السماح لأولئك الذين اندمجوا بشكل جيد، ولديهم وظائف، وتعلموا اللغة الألمانية، ووجدوا وطنا جديدا هنا، بالبقاء في ألمانيا”.
وأشارت إلى أنه “يجب دعم الأشخاص الذين يرغبون في العودة، أما المجرمون والمتشددون فيجب ترحيلهم بأسرع ما يمكن”.
وأضافت أن “الإمكانيات القانونية للقيام بذلك قد تم توسيعها بشكل كبير، وسيجري الاستفادة منها عندما يسمح الوضع في سوريا بذلك”.
هذا “وبحسب بيانات وزارة الداخلية، يعيش حاليا حوالي 975 ألف سوري في ألمانيا، معظمهم وصلوا بعد عام 2015 بسبب الحرب التي شهدتها بلادهم، ومن بين هؤلاء، أكثر من 300 ألف لديهم وضع حماية فرعية، حيث تم قبولهم ليس بسبب الاضطهاد الفردي لكن بسبب الحرب في سوريا”.
وفي وقت سابق، “قرر المكتب الاتحادي للهجرة مؤخرا، بسبب التطورات في سوريا، تعليق اتخاذ قرارات بشأن طلبات اللجوء لمواطني سوريا بشكل مؤقت”.