أكسيوس الأمريكي: تفجير أجهزة الاتصالات خلق حالة من الذعر لدى قيادات حزب الله
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
نقلت أكسيوس عن مصادر، أن استهداف إسرائيل بعمليات تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية، خلق حالة من الذعر لدى قيادات حزب الله، لدفعهم إلى تغيير موقفهم من الصراع معها، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان الاحتلال حزب الله إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حريق هائل في فندق فاخر بلندن يثير الذعر.. إجلاء أكثر من 100 شخص (فيديو)
اندلع حريق اليوم في مطعم تشيلتزن فايرهاوس في لندن، ما أدى إلى إجلاء أكثر من 100 شخص، كما جرى إغلاق المطعم حتى إشعار آخر.
وقالت فرقة الإطفاء في لندن إن 125 من رجال الإطفاء، و20 سيارة إطفاء حضروا إلى موقع الحريق في المطعم والفندق الفاخر في شارع تشيلترن في ماريليبون، بعد تلقي مكالمة طوارئ على الرقم 999 في الساعة 2:52 مساءً، حسبما ذكرت صحيفة «الجارديان» البريطانية.
حريق يشتعل في لندنواستمر الحريق لمدة ست ساعات قبل أن يُعلن أحد رجال الإطفاء في الموقع أنه أصبح «تحت السيطرة تمامًا»، مضيفًا أن الفندق المكون من أربعة طوابق سيحتاج على الأرجح إلى «تجديد كبير»، وأن الحريق لا يزال مستمرًا في المبنى المجاور.
وأكد أندريه بالاز، مالك تشيلتزن فايرهاوس، أنه لم تُسجل أي إصابات جراء الحريق، قائلاً: «تم احتواؤه بالكامل بحلول الساعة 9:30 مساءً، وتم إجلاء ضيوفنا وموظفينا بأمان».
وفي وقت سابق من بعد الظهر، قال متحدث باسم فرقة إطفاء لندن إن هناك حريقًا في «القناة التي تؤدي من الطابق الأرضي إلى السطح، كما اشتعلت النيران في غرفة نباتية على مستوى السقف، ولم يعرف بعد سبب الحريق».
BREAKING: Major fire breaks out in luxury London hotel, more than 100 people forced to evacuate pic.twitter.com/QgiJmX9FGc
— Insider Paper (@TheInsiderPaper) February 14, 2025 الدخان يشتعل في كل مكانويقع المطعم في الطابق الأرضي من مبنى كان في السابق محطة إطفاء، وقد أفاد شاهد عيان بأن حريقًا اندلع في وقت الغداء، بدأ يُعتقد أنه في المطبخ، ثم امتد إلى الطوابق العليا.
ووصف شاهد عيان المشهد قائلًا: «تم إخلاء المطعم، ورأيت الكثير من الضيوف يقفون بالخارج يرتجفون من البرد، كما كانت رائحة الدخان قوية».
وقال شاهد عيان آخر يعمل في مكان قريب إنه رأى «الشارع كله مليء بالدخان».
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين