3 شهداء في انفجارات جديدة لأجهزة «البيجر» بضاحية بيروت الجنوبية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
سقط 3 شهداء في انفجارات جديدة لأجهزة اللاسلكي «البيجر» بالضاحية الجنوبية لبيروت، كما أصيب 15 آخرين.
وأفادت مصادر بحدوث موجة جديدة من التفجيرات للأجهزة اللاسلكية «البيجر» التي يستخدمها أعضاء حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأضافت المصادر أن الانفجارات تمت في روضة الشهيدين في الضاحية ومنطقة الرويس.
قال شاهد من وكالة رويترز، إنه تم سماع دوي انفجار واحد على الأقل في الضاحية الجنوبية لبيروت.
اقرأ أيضاً«الحرب الهجينة».. الخارجية الروسية تدين تفجير أجهزة «البيجر» اللاسلكي في لبنان
الحرس الثوري ينفي مقتل أحد من عناصره في عملية تفجير أجهزة «البيجر» في لبنان
حصيلة أولية.. استشهاد شخص وإصابة أكثر من 100 جراء تفجير أجهزة «ووكي توكي آي كوم» في لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت الضاحية الجنوبية البيجر الضاحية الجنوبية فى بيروت
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء قطر في بيروت اليوم والخميس موفدة ترامب
يصل رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، إلى لبنان اليوم لتهنئة الرئيس جوزيف عون بانتخابه رئيساً، كما سيزور رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام.كما سيستقبله رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مساء في دارته، في بيروت.
وستصل الموفدة الأميركيّة مورغان اورتاغوس التي خلفت الموفد الأميركي السابق الى لبنان وإسرائيل آموس هوكشتاين الخميس إلى لبنان في أول زيارة لها وستعقد خلالها مجموعة لقاءات مع المسؤولين الكبار.
وكتبت"الديار": المراوحة الداخلية، تتزامن مع حالة من الترقب لنتائج لقاء رئيس حكومة العدو بنيامين نتانياهو مع الرئيس الاميركي دونالد ترامب اليوم، حيث تتخوف مصادر ديبلوماسية من انعكسات سلبية على عموم المنطقة، في ظل رغبة نتانياهو بالحصول على «جوائز» ترضية، تسمح له بتوسيع نفوذه في الشرق الاوسط، ويفترض ان يتبلغ لبنان النتائج رسميا حول مدى التزام قوات الاحتلال الانسحاب في 18 الشهر الجاري، يوم الخميس المقبل من الموفدة الاميركية مورغان اورتاغوس ، التي خلفت عاموس هوكشتاين.
كما برزت أمس الزيارة التي تقوم بها المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، إلى طهران حيث من المقرر أن تلتقي بكبار المسؤولين الإيرانيين. وأفاد بيان لمكتبها، أن"هذه الزيارة تأتي في إطار المشاورات المستمرّة للمنسّقة الخاصّة مع الأطراف الإقليمية والدولية المعنيّة. وستركّز محادثاتها على الحاجة الملحّة لاستمرار التطورات الإيجابية في لبنان، والتي بدأت منذ دخول وقف الأعمال العدائية حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، وعلى ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (2006) بشكل كامل".