“اقعيم” يجتمع بقيادات ديوان وكيل وزارة الداخلية للاِطلاع على سير العمل الأمني
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية لواء فرج اقعيم، اليوم ، مع مدير مكتب الوكيل ومُساعده للشؤون الأمنية ورئيس الديوان، للاِطلاع على سير العمل الأمني ومتابعة مكوّنات الوزارة.
وناقش الحاضرون أيضًا عددًا من الملفات والقضايا المتعلقة بالإجراءات الإدارية وسير عمل إدارات وأقسام ومكاتب ديوان الوكيل، بالإضافة إلى الخطط الأمنية الموضوعة ومدى التقيّد بها للمجاهرة بالأمن وحفظ الاِستقرار.الوسوم#العمل الأمني الحكومة الليبية الخُطط الأمنية ليبيا وزارة الداخلية
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: العمل الأمني الحكومة الليبية ليبيا وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يبحث مع كبار المسئولين الأوروبيين تعزيز التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، ماغنوس برونر مُفوض الهجرة والشئون الداخلية بالاتحاد الأوروبى، والسيدة كاثرين دى بول المُديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأوروبى للتعاون بين قوات إنفاذ القانون (EUROPOL) والوفد المُرافق لهما، خلال زيارتهما الرسمية لجمهورية مصر العربية للتباحُث حول سبل تعزيز أوجه التعاون المُشترك، وقد شهد اللقاء مراسم التوقيع على وثيقة تنظيم العمل بين وزارة الداخلية ووكالة اليوروبول.
وقد أعرب المسئولين الأوروبيين عن تقديرهما للدولة المصرية ودورها المحورى على المُستويين الدولى والإقليمى وخاصة منطقة الشرق الأوسط، مُشيدين بالجهود التى تبذلها وزارة الداخلية المصرية فى مجال مُكافحة الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها، وانعكاسها الإيجابى على إستقرار مصر ومُحيطها الإقليمى ودول الإتحاد الأوروبى، مُؤكدين على إهتمام الإتحاد بتعزيز قنوات الإتصال بين الجانبين من خلال وكالة اليوروبول فى مُختلف مجالات العمل الأمنى.
ومن جانبه أعرب محمود توفيق - وزير الداخلية عن ترحيبه بزيارة مُفوض الهجرة والشئون الداخلية بالإتحاد الأوروبى والمُديرة التنفيذية لوكالة اليوروبول والوفد المُرافق لهما للقاهرة مؤكدًا حرص وزارة الداخلية المصرية على مُواصلة توطيد أواصر التعاون البناء مع وكالة اليوروبول بما يمكن قوات إنفاذ القانون من العمل معًا لمُحاصرة وتقويض كافة الظواهر السلبية الناجمة عن الإرهاب والجرائم المُنظمة بشتى أشكالها لجعل العالم أكثر أمانًا وإستقرارًا فى ظل التحديات الأمنية التى تفرضها الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.