بخطوات بسيطة.. طريقة تحضير الجمبري المقلي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
طريقة تحضير الجمبري.. يعد الجمبري من المأكولات البحرية الشهية والشائعة في أغلب دول العالم، إذ يتميّز بسهولة تحضيره وتقديمه بأشكال متعددة.
ونستعرض خلال السطور التالية طريقة تحضير الجمبري المقلي.
طريقة تحضير الجمبري المقليأولا: المقادير
- الجمبري: 500 غرام «مقشر»
- شطة مهروسة: نصف ملعقة صغيرة
- عصير الليمون: ملعقة كبيرة «حامض»
- ملح: ملعقة صغيرة
- الكمون: نصف ملعقة صغيرة
- ثوم بودرة: نصف ملعقة صغيرة
- دقيق: كوب
- الكركم: نصف ملعقة صغيرة
- النشاء: ملعقة كبيرة
- الماء: نصف كوب
- الزيت النباتي: 3 أكواب «للقلي»
ويمكن تحضير الجمبري المقلي عبر اتباع الخطوات التالية:
1) ضعي الجمبري، والثوم، وهريس الشطة، وعصير الليمون الحامض، ونصف كمية الملح، والكمون، وبودرة الثوم في وعاء عميق.
2) قلّبي الجمبري حتى يتجانس مع خليط التتبيلة ويتغطى بالكامل.
3) غطي الوعاء، وأدخليه إلى الثلاجة لمدة ساعة.
4) اخلطي الدقيق، والكمية المتبقية من الملح، والكركم والنشا في وعاء آخر.
5) اضيفي 3 ملعقة كبيرة من خليط الدقيق على الجمبري، وصبّي الماء، ثم قلبي جيداً.
6) ارفعي كل حبة جمبري، وغمسيها بخليط الدقيق، ثم غمسيها بالخليط السائل مرة أخرى، ومرة أخرى بخليط الدقيق، وضعيها في طبق جانبي.
7) سخني الزيت النباتي في قدر على نار متوسطة، واقلي الجمبري حتى ينضج ويتحمر.
8) صفّي الجمبري من الزيت، وضعيه في طبق التقديم، ثم قدميه ساخناً.
اقرأ أيضاًلعشاق السي فود.. طريقة عمل الجمبري المقلي في المنزل
أكلة مصرية قديمة.. تعرفي على طريقة عمل البصارة
طريقة عمل الجمبري بالثوم والزبدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجمبري الجمبري المقلي جمبري نصف ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتعامل مع التوتر والإجهاد
وصف باحثون من الولايات المتحدة الذكريات السارة بأنها أفضل طريقة للتعامل مع الإجهاد قالوا إن الذاكرة يمكن أن تساعد الناس بشكل كبير في المواقف الصعبة عندما يكون الشخص متوترا.
لذلك، يقول العلماء إن هناك العديد من الطرق للتعامل مع الإجهاد وعلى سبيل المثال، يساعد الحمام الساخن أو المشروب الدافئ أو التدليك على التعامل مع التوتر بشكل مثالي.
ومع ذلك، لا يمكن دائما استخدام هذه الطرق في الحياة الواقعية في بعض الأحيان يجب تخفيف التوتر في حالة يستحيل فيها استخدام أي من هذه الطرق.
في مثل هذه الحالات، ينصح الخبراء بالتحول إلى ذاكرتك والذكريات اللطيفة ستساعد على التعامل مع التوتر في وقت قصير ويدعي الباحثون أنهم يضعفون التأثير السلبي للموقف المجهد بنسبة تصل إلى 85٪.
بالإضافة إلى ذلك، يقول علماء النفس إن الأحلام والتصور الإيجابي هي بلا شك أيضا طريقة رائعة للتغلب على التوتر، ويوصي علماء النفس بمثل هذه الممارسات لسبب ما.
ومع ذلك، في المواقف العصيبة، تساعد الذكريات بشكل أفضل بكثير في حالة التجارب القوية، يتحدث علماء النفس عن الحاجة إلى تذكر مكان لطيف حيث شعر الشخص بالرضا ولبضع دقائق للتحرك في الأفكار هناك، ومحاولة تذكر الروائح والأذواق، وهذا سيساعد في تخفيف التوتر.
خلال التجربة، اكتشف العلماء أن أولئك الذين تذكروا لحظات سعيدة من الماضي لديهم مستوى أقل من الكورتيزول، وهي مادة في الدماغ هي هرمون الإجهاد، وهذا يشير إلى فعالية هذه الطريقة، والتي يوصى بها لكل من يعاني من إجهاد شديد.
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”