الأميرة كيت تعود للعمل بعد دخولها مرحلة جديدة من التعافي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
(CNN)-- استأنفت الأميرة كاثرين، أميرة ويلز، وزوجة وريث العرش البريطاني الأمير ويليام عملها، الثلاثاء، باستضافة اجتماع في قلعة وندسور، وذلك بعد أيام من إعلانها عن بدء "مرحلة جديدة من التعافي".
وعقدت "أميرة ويلز، الراعي المشترك، للمؤسسة الملكية لأمير وأميرة ويلز، اجتماعًا، في قلعة وندسور"، وفقًا لما ورد في نشرة المحكمة، التي توثق الأنشطة الرسمية للعائلة الملكية البريطانية.
ولم يتم ذكر أي تفاصيل أخرى عن الاجتماع، لكن كيت ركزت لسنوات على تنمية الطفولة المبكرة، والتي وصفها مساعدوها سابقًا بأنها "عمل حياتها".
وكانت كيت (42 عامًا) قد أكدت أنها "تفعل ما في وسعها للبقاء خالية من السرطان" وتبدأ "مرحلة جديدة من التعافي بإحساس متجدد بالأمل وتقدير الحياة"، وذلك في رسالة مصورة نشرها الحساب الرسمي لأمير وأميرة ويلز على إنستغرام، مؤخراً.
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
وظهرت كيت مع العائلة وهم يستمتعون بالصيف الإنكليزي، وقالت الأميرة إن الأشهر التسعة الماضية كانت صعبة، ولكنها مع ذلك "تتطلع إلى العودة للعمل، والقيام ببعض المشاركات العامة الإضافية في الأشهر المقبلة"، عندما تستطيع ذلك بحسب قولها.
وتلقت كيت العلاج الكيميائي لنوع غير محدد من السرطان، منذ شباط/ فبراير، الماضي، ولم تظهر إلا في عدد قليل من المناسبات العامة خلال الأشهر التالية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأميرة كاثرين الأمير ويليام بريطانيا كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
أردوغان: العالم يشهد الكثير من النزاعات والحلول الاقتصادية سبيل التعافي من الأزمات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس رجب طيب أردوغان، أن العالم اليوم يشهد الكثير من النزاعات والملفات التي تزعزع الأمن والاستقرار الدوليين.
وأكد أن الحلول ليست متمثلة فقط في الحلول السياسية ولكن في الحلول الاقتصادية ولا سيما في خطة التعافي من الأزمات.
وأوضح أردوغان ،اليوم الخميس، خلال كلمته في فعاليات القمة الـ11 لمنظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه يجب على المنظمات الدولية أن تتواكب مع المستجدات الإعلامية، ونأمل أن كل القرارات التي سيتم اتخاذها اليوم، في هذه القمة ستكون واعدة وستعطينا نظرة شاملة واستراتيجية وثقة للمستقبل وللتعافي من الأزمات العالمية.