شرطة عين الدفلى تحجز ما يقارب 45 ألف وحدة ألعاب نارية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تمكنت الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بأمن دائرة خميس مليانة من ضبط 9000 وحدة مفرقعات.
وتم ضبط الكمية المذكورة بحوزة أحد الأشخاص على مستوى شارع العقيد بوقرة كان مقررا بيعها بأماكن مختلفة بالمدينة.
الكمية المحجوزة تضاف الى الكميات المحجوزة من قبل الوحدات العملياتية لشرطة عين الدفلى بأماكن مختلفة. والتي بلغت 35480 وحدة من مختلف الأنواع و الأحجام.
العملية تندرج ضمن إطار المخطط الأمني المسطر من طرف شرطة عين الدفلى بمناسبة المولد النبوي الشريف لهذه السنة. الرامي إلى التصدي لظاهرة بيع المفرقعات و الألعاب النارية و الحد من استعمالها، نظرا لانعكساتها السلبية على الصحة و السكينة العموميتين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بوكيمون تربح دعوى بقيمة 15 مليون دولار ضد لعبة مقلدة
بعد 3 سنوات من الصراع القضائي، ربحت شركة "ذا بوكيمون" اليابانية للألعاب الإلكترونية، دعوى رفعتها ضد مجموعة من 6 شركات ألعاب إلكترونية أخرى، وحصلت على تعويض بقيمة 15 مليون دولار.
أعلنت شركة "ذا بوكيمون" التابعة لشركة "نينتاندو" العالمية، في بيان أمس الثلاثاء، عن فوزها في المعركة القانونية، بعد إثبات انتهاك الشركات الست لـ"حقوق الطبع والنشر" الخاصة بها، إضافة إلى انتهاك "قانون منع المنافسة غير الشريفة".
ورغم أن فوزها بالمبلغ الضخم، إلا أنها كانت قد طالبت "محكمة الشعب المتوسطة" في مدينة شنتشن، بتعويضات تصل قيمتها إلى 72.5 مليون دولار، وفقاً لموقع "مترو" البريطاني.
وأُمرت المحكمة شركة واحدة فقط من الشركات الست، وهي Palworld، بدفع مبلغ 15 مليون دولار، بينما تتحمل 3 شركات أخرى، لم يُكشف اسمها، مسؤولية مشتركة عن جزء من الأضرار، وتبرئة الشركتين الأخيرتين.
إلا أنّ الشركات المقلّدة عمدت إلى استئناف الأحكام، خاصة أنها حققت بعد عام واحد فقط من إصدار نسخها المزورة مبلغ 43 ملوين دولار كإجمالي أرباح.
أرباح النسخة المزورة
صدرت النسخة المقلدة من اللعبة عام 2015 وأطلق عليها Pocket Monster Reissue، ولاقت رواجاً بين اللاعبين الصغار والكبار، وهددت مبيعات ألعاب شركة "ذا بوكيمون" بعدما باعت أكثر من 5 ملايين نسخة في 3 أيام فقط.
بعد وقت قصير، وظهور الفوارق في النوعية مع ألعاب "ذا بوكيمون"، تراجعت شعبية اللعبة المزورة، لكن استمرت في إثارة الجدل بسبب تشابهها مع "بوكيمون".
عندها لم يكن أمام "ذا بوكيمون" إلا التوجه إلى القضاء عام 2021، ضد مجموعة الشركات التي ساعدت في تطوير ونشر اللعبة المزيفة، والتي بدأ إصدارها عام 2015، واتهمتها بسرقة حقوق شخصيات مثل "بيكاتشو" و"آش كاتشوم".