حكومة الوحدة تنظم مسابقة المدارس الصديقة للبيئة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
نظمت حكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأربعاء، مسابقة المدارس الصديقة للبيئة بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي ووزارة التربية والتعليم، ضمن اهتمامها بالبيئة،
وأسفرت المسابقة عن فوز عدد من المدارس المتميزة التي أظهرت اهتماماً كبيراً بالبيئة واستدامتها، حيث تُوجت الاحتفالية بإعلان المراكز العشرة الأولى الفائزة بلقب “المدرسة الصديقة للبيئة”.
وحضر المسابقة وزير الحكم المحلي بدر الدين التومي، ووكيل الوزارة لشؤون البلديات، والأمين العام للمجلس الأعلى للإدارة المحلية، ومدير إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية والدعم والإرشاد النفسي بوزارة التربية والتعليم، ومدراء الإدارات والمكاتب بالوزارة، ومديرو مديريات الإصحاح البيئي بالمناطق، وعدد من ممثلي المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بالشأن البيئي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: حكومة الوحدة الوطنية ليبيا وزارة التربية والتعليم وزارة الحكم المحلي
إقرأ أيضاً:
احتفالية لتكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالوادي الجديد
نظّمت قرية الجديدة بمحافظة الوادي الجديد احتفالية كبرى لتكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم، بحضور اللواء ياسر كمال، رئيس مركز ومدينة الداخلة، والدكتور مختار عيسى دياب وكيل وزارة الاوقاف بالوادي الجديد، والشيخ محمد عبد الجليل، مدير إدارة الأوقاف بالداخلة، والحاج محمود شاذلي رئيس مجلس إدارة الجمعية الزراعية التعاونية المركزية، إلى جانب لفيف من القيادات الدينية والشعبية وأهالي الفائزين.
مشاركة 8000متسابق
وشهدت المسابقة هذا العام مشاركة 8000 متسابق، تم تصفيتهم إلى 300 فائز وفائزة، حظوا بجوائز مالية وعينية، برعاية اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد، والدكتور مختار دياب، وكيل وزارة الأوقاف بالمحافظة.
وأكد الدكتور مختار دياب أن قيمة الجوائز بلغت 350 ألف جنيه، بالإضافة إلى الجوائز العينية وشهادات التقدير، موضحًا أن المسابقة نُظّمت تحت إشراف مديرية الأوقاف وبمشاركة نخبة من المشايخ والمحفظين المعتمدين، لضمان جودة التحكيم ودقة النتائج.
رسالة المسابقة وأهميتها
مسابقة القرآن الكريم في محافظة الوادي الجديد من الفعاليات السنوية البارزة التي تعكس جهود الدولة والمجتمع في دعم حفظة القرآن الكريم وتشجيع النشء على حفظه وتلاوته بإتقان.
وتهدف إلى تعزيز الارتباط بكتاب الله وتنمية المهارات الدينية لدى المشاركين، وتحفيز الأفراد على إتقان التلاوة والتجويد وفق الأحكام الصحيحة، ونشر الثقافة القرآنية داخل المجتمع، وتشجيع الأفراد على القراءة والفهم والتدبر، ترسيخ تعاليم القرآن في البيوت والمدارس والمجتمعات، ما ينعكس إيجابًا على القيم الأخلاقية والدينية.