افتتاح فرع جديد لـ"لولو هايبرماركت" في سمد الشأن
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
مسقط- الرؤية
افتتح لولو هايبر ماركت- مجموعة التجزئة الرائدة في سلطنة عمان- متجرا جديدا في سمد الشأن بولاية المضيبي، إذ أقيم حفل الافتتاح تحت رعاية سعادة الشيخ سعود بن محمد بن سعود الهنائي والي المضيبي، وبحضور عدد من كبار المسؤولين الحكوميين ورئيس مجلس إدارة مجموعة لولو يوسف علي مسليام، وعدد من كبار الشخصيات.
ويمتد متجر المضيبي على مساحة تزيد عن 40.000 قدم مربع، وهو المتجر الـ31 لمجموعة لولو في عُمان، و يقدم مجموعة واسعة من المنتجات عبر فئات متعددة، بما في ذلك البقالة والمنتجات الطازجة والإلكترونيات والمزيد.
ويوفر التصميم الواسع والحديث تجربة تسوق مريحة للعملاء، ويتميز المتجر الجديد بديكور مطوّر مع العديد من كاونترات الدفع ومواقف السيارات الواسعة لإضافة تجربة تسوق مريحة.
وأكد يوسف علي مسليام التزام الشركة بخدمة المجتمع العماني والمساهمة في الاقتصاد المحلي، مضيفا: "نحن ممتنون للدعم المستمر من حكومة سلطنة عمان وشعب هذا البلد الرائع، ونحن ملتزمون بتعزيز شراكة قوية مع المجتمع العماني والمساهمة في النمو الاقتصادي للبلاد، كما إن توسعنا في المضيبي هو شهادة على هذا الالتزام، من خلال إعطاء الأولوية للقيمة المحلية في عملياتنا، نهدف إلى دعم الشركات المحلية وخلق فرص العمل وتطوير سلسلة توريد مستدامة، ونعتقد أن هذا النهج لن يفيد عملائنا فحسب، بل سيساهم أيضًا في التنمية الشاملة لسلطنة عمان" .
ويعكس توسع لولو هايبر ماركت في المضيبي النهج الاستراتيجي للشركة للوصول إلى أسواق جديدة وتلبية الاحتياجات المتطورة لعملائها، ومن المتوقع أن يصبح المتجر الجديد وجهة شهيرة للمواطنين والمقيمين في المنطقة، حيث يقدم تشكيلة واسعة من المنتجات وبأسعار تنافسية وخدمة عملاء متميزة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4