الحديدة: تدشين حملة للتوعية والتخلص من المصادر الناقلة للأمراض بمديرية باجل
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
الوحدة نيوز/ دُشنت بمديرية باجل بمحافظة محافظة الحديدة، اليوم حملة مشتركة للتوعية المجتمعية والرش اليرقي وردم المستنقعات، والتخلص من المصادر الناقلة للأمراض.
تهدف الحملة التي ينفذها مكتب الصحة ومركز مكافحة الملاريا بالتعاون مع السلطة المحلية بالمديرية وعدد من المكاتب التنفيذية وممثلي التعبئة العامة، الى مكافحة نواقل الملاريا وحمى الضنك، والقضاء عليها وتوعية المجتمع بالوقاية منها.
تشمل الحملة التي تستهدف عزل الخلفية، والضامر، والجمادي، والخضارية، والمدينة، ثلاثة محاور، تتمثل بالتوعية المجتمعية والرش اليرقي وردم المستنقعات وإزالة بؤر التوالد.
وفي التدشين، أكد مديرا المديرية عبدالمنعم الرفاعي ومكتب الصحة الدكتور مهران الحسني، أهمية تضافر الجهود لتنفيذ الحملة بما يسهم في مكافحة الأمراض المنقولة عبر البعوض وتحقيق الوقاية اللازمة في كافة مناطق المديرية خصوصا بعد تزايد انتشار الحميات فيها.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية بريف دمشق لملاحقة فلول الأسد
أطلقت إدارة الأمن العام بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية حملة تمشيط في منطقة الزبداني بريف دمشق بحثا عن فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، وجاء ذلك بعد يوم من بداية عملية أخرى في اللاذقية.
وأوضح مصدر أمني لمراسل الجزيرة أن الحملة تهدف إلى مصادرة مستودعات ذخيرة مخبأة، بالإضافة لاعتقال عدد من فلول نظام الأسد، ممن رفضوا تسليم سلاحهم وتسوية أوضاعهم خلال المهلة التي منحتها إدارة العمليات العسكرية.
وقال المصدر "نهيب بأهلنا المدنيين في المنطقة التعاون الكامل مع عناصرنا لتخليص منطقتهم من المجرمين والسلاح المنتشر بينهم".
وبدأت قوات إدارة العمليات العسكرية أمس حملة أمنية جديدة لملاحقة فلول النظام السابق في ريف اللاذقية.
وقال مصدر أمني في إدارة العمليات العسكرية، للجزيرة، إن الحملة الجديدة تجري في بلدة المزيرعة، وتستهدف العناصر المسلحين أو المتهمين بارتكاب جرائم ضد السوريين، ورفضوا تسوية أوضاعهم.
وكانت القوات التابعة للإدارة الجديدة في سوريا نفذت مؤخرا حملات أمنية في مناطق بالساحل السوري، بعد حوادث مسلحة كان أخطرها كمين قُتل فيه 14 من هذه القوات بريف طرطوس.
وخلال هذه العمليات قتلت القوات عددا من المسلحين الموالين للنظام السابق بينهم شجاع العلي المسؤول عن مجزرة الحولة بريف حمص، واعتقلت آخرين من أبرزهم محمد كنجو الذي يطلق عليه "سفاح (سجن) صيدنايا".
إعلانوفي حمص أفادت وكالة سانا الرسمية نقلا عن مدير إدارة الأمن العام المحافظة بـانتهاء حملة تمشيط في أحياء المدينة استمرت 5 أيام، وقال إن قوات إدارة العمليات العسكرية ستنسحب، وستبقى حواجز إدارة الأمن العام في المنطقة تحقيقاً للأمن.
وأضاف أن الحملة الأمنية استهدفت عدة مستودعات أسلحة، بالإضافة لتوقيف "عدد من المجرمين الذين نالوا من الشعب السوري طوال 13 عاما ولم يُسلّموا أسلحتهم لمراكز التسوية".
وأكد مدير الأمن العام في حمص أنه تم خلال الحملة توقيف عدد من المشتبه فيهم، وتحويل من ثبت بحقه جرم إلى القضاء.
وفيما رفض "حالات الثأر خارج القضاء"، دعا مدير الأمن إلى الإبلاغ عن أية "تجاوزات.. أو تعدّ على ممتلكاتهم" لتتم متابعة هذه القضايا.
وفتحت الإدارة الجديدة للبلاد بعد إطاحتها بالرئيس المخلوع، مراكز تسوية في مختلف المدن السورية، ودعت الجنود السابقين إلى تسليم أسلحتهم.
وقالت السلطات إن بعض "فلول النظام وعملائه رفضوا تسليم أسلحتهم في حمص".