أكد الممثل العالمي الشهير إدريس إلبا أن فكرة صناعة المستحيل تعبّر عن رحلته في الحياة. وأن الإمارات مكان يصبح المستحيل فيه واقعاً وتتحقق فيه الأحلام..كما أبدى انبهاره بالتطور الذي تشهده دولة الإمارات.

وفي تدوينة في  الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، مرفقة بفيديو، جاء فيها: "الممثل العالمي الشهير إدريس إلبا: فكرة صناعة المستحيل تعبّر عن رحلتي في الحياة.

دائماً ما آمنتُ بأنه لا توجد حدود لما يمكن تحقيقه، وهذا ما تجسّده دولة الإمارات تماماً؛ كمكان يصبح المستحيل فيه واقعاً وتتحقق فيه الأحلام".

أخبار ذات صلة "استثمر في الإمارات" تطلق سلسلة من الأفلام القصيرة إطلاق الدليل الإرشادي لإعادة تأهيل أشجار القرم في دولة الإمارات

الممثل العالمي الشهير إدريس إلبا: فكرة صناعة المستحيل تعبّر عن رحلتي في الحياة. دائماً ما آمنتُ بأنه لا توجد حدود لما يمكن تحقيقه، وهذا ما تجسّده دولة الإمارات تماماً؛ كمكان يصبح المستحيل فيه واقعاً وتتحقق فيه الأحلام

Renowned actor Idris Elba shared: "The concept of making the… pic.twitter.com/aiPfabPlMy

— UAEGOV (@UAEmediaoffice) September 18, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إدريس إلبا الاستثمار الإمارات دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

محلل إسرائيلي: تورطنا في غزة بات أمرا واقعا يستنزف منا المزيد من القتلى والجرحى

مع تزايد الأحاديث عن قرب إبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس، يواصل جيش الاحتلال تورطه في مستنقع غزة بإصداره يوميا الاعترافات المتعلقة بسقوط المزيد من قتلاه وجرحاه في معارك مع المقاومة، فيما يتجاهل المستوى السياسي الإعلانات اليومية عن "سُمح بالنشر" الذي يتحدث عن هذه الخسائر، أما الجمهور الإسرائيلي، فقد بدأ شيئاً فشيئاً يعتاد على أن الحرب في غزة أصبحت بلا إشارة، أو هدف، أو موعد انتهاء.

آفي أشكنازي المراسل العسكري لصحيفة "معاريف" العبري، أكد أنه "بعد عام وشهرين، حان الوقت لدولة الاحتلال أن تحدد بنفسها خطة إنهاء الحرب في قطاع غزة، وإذا كان المستوى السياسي ينوي إعادة المختطفين الـ101، فعليه أن يتخذ قراراً واقعياً، وأن يدخل في صفقة بموجبها يتم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، بمن فيهم ثقيلو العيار، أم إذا لم يكن المستوى السياسي مستعداً لدفع هذا الثمن، كما صرح بذلك وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، فعلى الحكومة إعلام عامة الإسرائيليين بذلك".


وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أن "استمرار الحرب في غزة بالطريقة الحالية، والامتناع عن إبرام صفقة تبادل أسرى، يعني أن يعلن جيش الاحتلال دخوله بالقوة إلى المخيمات الوسطى في القطاع، التي لم ينشط فيها، ويغلق الحرب على غزة، وإذا كان المستوى السياسي ينوي إعادة الاستيطان في غوش قطيف، فعليه أن يقدم خطة وجداول زمنية بهذا الشأن للجمهور العام والمستوى العسكري".

وأوضح أن "عدم قيام المستوى السياسي بأي من هذه الخطوات يعني أنه مرتبكاً ومتردداً، ويبث رسائل متضاربة، بأصوات مختلفة، فيما يتعلق بالتقدم في قطاع غزة، مع العلم أن الجيش يمرّ حالياً بمرحلة من الارتباك في قطاع غزة، وهو في منتصف مرحلة الغروب في وحل غزة".

وأكد أن "المستوى السياسي يتجاهل بشكل صارخ التصريحات اليومية للمتحدث باسم الجيش التي تبدأ بالكلمات المروعة التي تجعل عشرات الآلاف من الأمهات الإسرائيليات يفقدن نبضات قلبهن، من خلال الحديث عن "سُمح بالنشر"، ويأتي بعدها الحديث عن مقتل جندي وإصابة آخر بجروح خطير خلال المعارك في غزة، وشيئا فشيئا، بدأ المستوى السياسي في جعل الجمهور يعتاد على حقيقة هذا الأمر، وكأنه قدرهم الذي لا فكاك منه، تماما كما تعلمنا لسنوات أن الوفيات في حوادث السيارات هي قدر مقدور".


وأوضح أن "قصة الاحتلال العسكري في غزة تقترب من اكتمالها، بعد أن عمل الجيش بقوة في رفح وخانيونس وجباليا وبيت لاهيا ومدينة غزة، فهل وصلنا للمسلح الأخير، والقاذفة الأخيرة، وآخر كلاشينكوف، الجواب لا، لأنه بأي حال لم يكن هذا هدف الحرب، وحتى لو كان الأمر كذلك، فهو هدف وهمي، مما يعني أن الحرب في غزة تصبح يوما بعد يوم حربا بلا إشارة، بلا هدف، بلا موعد نهائي، مجرد حرب لا نهاية لها".

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي لذوي الإعاقة.. 5 عباقرة تحدوا المستحيل وألهموا العالم
  • محلل إسرائيلي: تورطنا في غزة بات أمرا واقعا يستنزف منا المزيد من القتلى والجرحى
  • إبراهيم عيسى: أحداث سوريا تعكس واقعا عربيا مؤلما
  • محرك البحث العالمي غوغل يحتفي باليوم الوطني الإماراتي
  • محمد الشرقي: 53 عاماً من الإنجاز والعزيمة والطموح الذي لا يعرف المستحيل
  • محمد الشرقي: 53 عامًا من الإنجاز والعزيمة والطموح الذي لا يعرف المستحيل
  • عيد الاتحاد الـ 53.. مناسبة للتأمل في مسيرة وطن لا يعرف المستحيل
  • دار زايد.. رسّخت مكانتها لدعم الإنسانية والاستقرار العالمي
  • وكالة: استشهاد المعتقلين محمد إدريس ومعاذ ريان من قطاع غزة في سجون الاحتلال
  • أم يونس واليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني