العليمي يقلد رئيس البرلمان العربي وسام الوحدة من الدرجة الاولى
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
منح رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء، رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، وسام الوحدة 22 مايو من الدرجة الاولى.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن العليمي قلد البرلماني البحريني عادل العسومي، الوسام الرفيع تعبيراً عن امتنان الجمهورية اليمنية قيادة، وحكومة، وشعباً لموقفه الشجاع على رأس قياده البرلمان العربي في الدفاع عن مصالح الشعب اليمني، وقيادته الشرعية، وهويته العربية والاسلامية، وتطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة، وتحقيق السلام والاستقرار، والنماء.
واشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بمواقف البحرين ضمن تحالف دعم الشرعية، ودور البرلمان العربي ورئيسه عادل العسومي في مناصرة قضايا الامة، وفي المقدمة منها قضية الشعب اليمني في المحافل الاقليمية، والدولية، والدبلوماسية البرلمانية الفاعلة التي يتبناها على كافة المستويات.
بدوره، أشاد رئيس البرلمان العربي، بالمواقف الحكيمة والرشيدة للجمهورية اليمنية في الاستجابة المسؤولة لمساعي السلام، وتغليب مصلحة الشعب اليمني على اي مصالح اخرى، منوهاً في السياق بمكانة ودور اليمن التاريخي الفاعل في تعزيز العمل العربي المشترك.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البرلمان العربي العسومي المجلس الرئاسي العليمي الحرب في اليمن البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
أعضاء البرلمان الأبخازي يعودون إلى مبنى مجلس الشعب لإجراء مفاوضات مع المتظاهرين
في آخر تطورات الوضع في أبخازيا، أشارت وسائل الإعلام إلى أن الحكومة تعتزم سحب مشروع قرار التصديق على اتفاقية الاستثمار مع روسيا، من أجل تهدئة الأوضاع.
وأفادت نفس المصادر في وقت سابق، بأن أعضاء حكومة أبخازيا انضموا أيضا إلى عملية المفاوضات مع المتظاهرين. وفي وقت سابق، أشارت الأخبار الواردة من العاصمة الأبخازية سوخوم، إلى أن النواب والوزراء غادروا مجمع المباني الحكومية، حيث تدور اشتباكات بين قوات الأمن مع متظاهرين اقتحموا البرلمان.
وذكرت المعارضة الأبخازية أن المتظاهرين يعتزمون المطالبة باستقالة رئيس الجمهورية أصلان بزانيا.
ودحضا للاتهامات التي تصبغ على المحتجين صفة معاداة روسيا رفع المتظاهرون علم روسيا ورددوا هتافات داعمة لروسيا أمام مبنى البرلمان نفسه.
واعترفت روسيا باستقلال أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية عن جورجيا في 26 أغسطس 2008 في أعقاب عملية "إرغام جورجيا على السلام" التي أطلقها الجيش الروسي في الـ8 من أغسطس من العام المذكور، إثر هجوم جورجيا العسكري على أوسيتيا الجنوبية المجاورة لإعادة ضمها.
ووقعت روسيا في مايو 2009 مع الجمهوريتين اتفاقية لحماية القوات الروسية حدودهما، فيما تواصل روسيا تقديم كافة أشكال الدعم المادي والاقتصادي والاستثماري والتشريعي لهما.