الدرقاش: خطاب الكبير هو تطوير لخطاب القذافي المتشنج يحمل نفس المعاني “ليبيا من غيري ما يصيرش منها”
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
ليبيا – رأى مروان الدرقاش الناشط الإسلامي الموالي للمفتي المعزول الصادق الغرياني، أن خطاب الصديق الكبير هو تطوير لخطاب القذافي المتشنج.
الدرقاش وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:”خطاب الصديق الكبير الهادي هو تطوير لخطاب القذافي المتشنج لكنه يحمل نفس المعاني،ليبيا من غيري ما يصيرش منها”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سي إن إن تكشف عن مناقشات أمريكية لإرسال مهاجرين “بسجلات جنائية” إلى ليبيا
كشفت شبكة سي إن إن، عن مصادر “متعددة مطلعة على المحادثات” أن إدارة ترامب ناقشت مع مسؤولين في ليبيا ورواندا إمكانية إرسال مهاجرين لديهم سجلات جنائية في الولايات المتحدة إلى الدولتين.
وبحسب الشبكة، يأمل مسؤولون بإدارة ترامب الدخول في مفاوضات رسمية مع ليبيا لعقد اتفاق يُعرف بـ”الدولة الثالثة الآمنة”، والذي سيسمح للولايات المتحدة بإرسال طالبي اللجوء الذين يُوقفون على الحدود الأمريكية إلى ليبيا.
في حين لم يُتخذ أي قرار بعد، ومن غير الواضح الجنسيات التي ستشملها هذه الخطة، وفق الشبكة.
بينما أفادت سي إن إن بأنها تواصلت مع وزارة الخارجية الأمريكية وممثل عن صدام حفتر، الذي كان في واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات مع مسؤولين أمريكيين، للحصول على تعليق.
وأضافت الشبكة أن هذه المقترحات تشكل تصعيدًا كبيرًا في جهود الإدارة لردع الأشخاص من التوجه إلى الولايات المتحدة، وإبعاد بعض المقيمين فيها إلى دول تبعد آلاف الأميال، بعضها له سجل سيئ في مجال حقوق الإنسان.
ووفقًا لأحد مصادر الشبكة، اجتمع مسؤولون كبار في وزارة الخارجية الأمريكية هذا الأسبوع مع مسؤولين ليبيين لمناقشة مقترح إرسال مهاجرين إلى الدولة الواقعة في شمال إفريقيا.
وفي يناير الماضي، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يوجه كبار المسؤولين لتسهيل التعاون الدولي وإبرام اتفاقيات لإرسال طالبي اللجوء إلى دول أخرى.
وقبل يومين (29 أبريل) وصل صدام حفتر إلى واشنطن، والتقى مع مسؤولين بوزارة الخارجية الأمريكية، بينهم مستشار ترمب مسعد بولس، والمبعوث الخاص ريتشارد نورلاند.
المصدر: سي إن إن
ترامبرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0