سلطان النيادي: تعجز الكلمات عن وصف حبنا لكم سيدي محمد بن زايد
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
ثمن الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب رائد الفضاء الإماراتي، الدعم اللامحدود من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، لإتمام مهمة "طموح زايد".
وقال النيادي، عبر إكس: "تعجز الكلمات عن وصف حبنا لكم يا سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، فأنتم الداعم الأول، الذي حرص أن يرافقنا قبل وأثناء وبعد تمام المهمة".
وأضاف "لكم منا ولاءٌ، ووعد متجدد بأن نكون عند حسن ظنكم دائماً، وأن تكون خدمة الوطن عندنا أولويةً مطلقة جيلًا بعد جيل".
تعجز الكلمات عن وصف حبنا لكم يا سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، فأنتم الداعم الأول، الذي حرص أن يرافقنا قبل وأثناء وبعد تمام المهمة. لكم منا ولاءٌ، ووعد متجدد بأن نكون عند حسن ظنكم دائمًا، وأن تكون خدمة الوطن عندنا أولويةً مطلقة جيلًا بعد جيل. pic.twitter.com/BfCcGgmtGo
— Sultan AlNeyadi (@Astro_Alneyadi) September 18, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تذيع مرافعتها بمحاكمة طالبين قتلا شابا لسرقته فى الشيخ زايد
أذاعت النيابة العامة منذ قليل، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مرافعتها في في القضية رقم 4410 لسنة 2024 جنايات أول الشيخ زايد، المعروفة بقضية مقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكمبوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد بدافع سرقته.
ونظرت محكمة جنايات الجيزة، يوم 13 يناير، محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكمبوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
وجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
بدأت تفاصيل الواقعة بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه في ظروف غامضة، حاول والده الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، حيث كان نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة