بدأت الانتخابات التي تتألف من ثلاث مراحل لاختيار حكومة محلية في كشمير الخاضعة لسيطرة الهند، وذلك في وقت مبكر من يوم الأربعاء. يُعد هذا التصويت الأول من نوعه منذ أن ألغت حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الحكم الذاتي للإقليم المتنازع عليه قبل خمس سنوات.

اعلان

نشرت السلطات الآلاف من أفراد الشرطة والجنود شبه العسكريين في المقاطعات الجنوبية السبع في كشمير، حيث يحق لأكثر من 2.

3 مليون نسمة الإدلاء بأصواتهم، واختاروا 24 نائباً من أصل 219 مرشحاً في المرحلة الأولى من الاقتراع.

رجل كشميري يعود إلى منزله بعد الإدلاء بصوتهDar Yasin/AP

وأقام الجنود -الذين كانوا يرتدون ملابس مكافحة الشغب ويحملون بنادق- نقاط تفتيش وسيّروا دوريات في الدوائر الانتخابية في المقاطعات بينما اصطف السكان للإدلاء بأصواتهم في القرى والبلدات.

كشميريون في مركز اقتراع Dar Yasin/AP

ومن المقرر إجراء المرحلتين الثانية والثالثة من الانتخابات في 25 أيلول/سبتمبر و1 تشرين الأول/أكتوبر في عملية مقسمة على مراحل تسمح للقوات بالتحرك لوقف أعمال عنف محتملة.

Related"غزة اليوم هي كربلاء".. مسيرة عاشورائية داعمة لغزة في سريناغار أكبر مدن كشميرالذكرى الخامسة لإلغاء الحكم شبه الذاتي في كشمير: المتظاهرون يجددون رفضهم لمرسوم نيودلهيالمئات في كشمير يتظاهرون ضد الهند مطالبين باستعادة المنطقة المتنازع عليها مع باكستان

وسيتم فرز الأصوات في 8 تشرين الأول/أكتوبر، ومن المتوقع أن تظهر النتائج في اليوم نفسه.

وفرضت السلطات قيوداً على دخول وسائل الإعلام الأجنبية إلى مراكز الاقتراع، ورفضت إعطاء بطاقات الدخول الصحفية لمعظم الصحفيين العاملين مع وسائل الإعلام الدولية. ويحصل هذا الأمر للمرة الأولى.

الناخبات المسلمات يقفن في الصف للإدلاء بأصواتهن في مركز اقتراع Channi Anand/AP

تسيطر الهند وباكستان على أجزاء من كشمير، إلا أن كلا البلدين يسعيان للسيطرة على الإقليم بأكمله.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مودي يشارك في إحياء اليوم العالمي لليوغا في الجانب الهندي من كشمير 9 قتلى في هجوم مسلح استهدف حافلة حجاج هندوس في كشمير لليوم الرابع.. تواصل الاحتجاجات ضد ارتفاع الأسعار في الجزء الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير انتخابات كشمير حكومة باكستان نزاع حدودي الهند اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة: قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة نازحين بالشجاعية وهجوم "البيجر" يدفع المنطقة نحو حرب شاملة يعرض الآن Next ما حقيقة تورط شركة "غولد أبولو" التايوانية بتفجير أجهزة "بيجر" التي يستخدمها حزب الله؟ يعرض الآن Next غوغل تفوز بدعوى إلغاء غرامة مكافحة الاحتكار بقيمة 1.49 مليار يورو في محكمة الاتحاد الأوروبي يعرض الآن Next الولايات المتحدة تحرك جنودا وعتادا إلى جزيرة مهجورة في ألاسكا بعد اقتراب طائرات وسفن روسية يعرض الآن Next 12 قتيلا وآلاف الجرحى في انفجار "البيجر" وحزب الله يحمل إسرائيل المسؤولية: "العدو سينال قصاصه" اعلانالاكثر قراءة ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل بلبنان ودمشق وأصاب نحو 2800 مدني ومن عناصر حزب الله؟ ظهرت في 15 دولة.. هذا ما نعرفه عن سلالة فيروس كوفيد-19 الجديدة مقتل 11 وإصابة آلاف بتفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان وسوريا.. وإسرائيل تحذر من عاقبة الرد مصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياه بعد دعمها لفلسطين.. منظمة أوقفوا معاداة السامية تختار غريتا تونبرغ كشخصية معادية لليهود لهذا الأسبوع اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلحزب اللهروسياالاتحاد الأوروبيفيضانات - سيولقوات عسكريةإعصارانفجارقطرالصينالمفوضية الأوروبيةالصحة Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل حزب الله روسيا الاتحاد الأوروبي فيضانات سيول قوات عسكرية إسرائيل حزب الله روسيا الاتحاد الأوروبي فيضانات سيول قوات عسكرية انتخابات كشمير حكومة باكستان الهند إسرائيل حزب الله روسيا الاتحاد الأوروبي فيضانات سيول قوات عسكرية إعصار انفجار قطر الصين المفوضية الأوروبية الصحة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی کشمیر

إقرأ أيضاً:

ترويكا الحكم تجتمع استثنائيا: هذا احتلال ومن حق لبنان اعتماد كل الوسائل لانسحاب العدو

مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل أمس حيز التنفيذ، وإصرار اسرائيل على الاحتفاظ بخمسة مرتفعات استراتيجية بين الناقورة وشبعا، تكثفت الاتصالات والاجتماعات لاستشراف معالم المرحلة المقبلة، وما قد يتركه استمرار الاحتلال لهذه التلال من تداعيات سياسية وامنية.
وقد سارعت " ترويكا " الحكم الى التلاقي لبحث التطورات. فعقد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام، اجتماعا استثنائيا في القصر الجمهوري، خلص الى اصدار بيان اعلن اتخاذ القرار "بالتوجه  إلى مجلس الأمن الدوليّ الذي أقرّ القرار 1701، لمطالبته باتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الخروقات الإسرائيليّة وإلزام إسرائيل بالانسحاب الفوريّ حتّى الحدود الدولية، وفقاً لما يقتضيه القرار الأمميّ والإعلانات ذات الصلة".
ولعل اللافت في ما تقرر هي الفقرة النهائية التي تؤكد "حق لبنان باعتماد كل الوسائل لانسحاب العدو الاسرائيلي ".
وبحسب المعلومات فان الرئيس بري اصر على ادراج هذه الفقرة في البيان رغم تحفظ الرئيس سلام.
واكّد مصدر سياسي بارز مواكب للاتصالات مع واشنطن وباريس "انّ 18 شباط لم يقف عند السقف الذي رسمته إسرائيل، والعمل جار والاتصالات لن تتوقف من دون تحديد مهلة، لكن ليس إلى ما شاء الله، وهناك خط مفتوح مع العواصم، وقد ساهم الموقف الرئاسي الموحّد في تعزيز هذا الأمر وأعطاه دفعاً كبيراً، لتحقيق الانسحاب الكامل والانتقال إلى المرحلة الثانية من تنفيذ الاتفاق".
وفي سياق متصل، أبلغت السفيرة الأميركية ليزا جونسون الحكومة اللبنانية استمرار المساعدات الأميركية للبنان لا سيما للجيش، بالترامن مع معلومات تؤكد "تبلّغ لبنان بصورة رسمية من الجانب الأميركي بأنّ أي مساعدات أو قروض ستُقدّم للمساعدة في إعمار ما تهدّم خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، يجب أن يسبقها إعلان من الحكومة عن إنشاء صندوق رسمي بإدارة مستقلة، وأن تكون هناك آلية للعمل تمنع وصول حزب الله إلى إدارة هذا الصندوق أو إلى الأموال التي ستوضع فيه".
ميدانيا، بدأ الجيش اللبناني الانتشار والاهالي العودة إلى القرى المحررة. ووفق بيان الجيش انتشرت وحدات عسكرية منه في بلدات: العباسية، المجيدية، كفركلا  مرجعيون في القطاع الشرقي. العديسة، مركبا، حولا، ميس الجبل، بليدا، محيبيب مرجعيون في القطاع الأوسط. ومارون الراس والجزء المتبقي من يارون بنت جبيل في القطاع الأوسط. كذلك انتشرت في مواقع حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار والقوات الدولية "اليونيفيل"وذلك بعد انسحاب العدو الإسرائيلي.
الى ذلك تتجه الانظار الى جلسة الثقة النيابية بالحكومة بعدما حدد رئيس المجلس موعداً لها يومي الثلاثاء والاربعاء الواقعين بتاريخ 25 و 26 شباط 2025 وذلك لمناقشة البيان الوزاري والإقتراع على الثقة.
وتشير الاوساط الى ان تحديد موعد  الجلسة بعد اسبوع يتعلق باعتبارات عديدة منها اعطاء فسحة اوسع للنواب لتقرير الموقف، خاصة ان يوم الاحد المقبل سيكون يوم تشييع الشهيد السيد حسن نصر الله.
في المقابل، اشارت اوساط اخرى على تواصل مع حزب الله الى انه سيكون له موقف واضح من الاحداث الاخيرة على مستوياتها كافة، خلال جلسات المناقشة، وان الامور مفتوحة على كل الاحتمالات، وصولا ربما الى عدم اعطاء الثقة للحكومة، مؤكدة ان "بعد 23 شباط كلام آخر".

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • أمير هشام يعلق على التشكيلة الرسمية لموقعة مانشستر سيتي وريال مدريد: المعركة تبدأ الآن
  • أزمة صحية طارئة تؤجل حفلات عبد المجيد عبد الله يوم التأسيس
  • ألفها أبو الأعلى المودودي..الهند تصادر كتباً متطرفة في كشمير
  • لجنة الاسرى تعلن وفاة الاسير المحرر البحري في الهند
  • ماذا حققت تجربة المقاول الذاتي في المغرب بعد 10 سنوات من إطلاقها؟
  • بعد إلغاء جميع حفلاته.. تطورات الحالة الصحية للفنان عبد المجيد عبد الله
  • ترويكا الحكم تجتمع استثنائيا: هذا احتلال ومن حق لبنان اعتماد كل الوسائل لانسحاب العدو
  • إلغاء التزامات عبد المجيد عبد الله الفنية بسبب وعكة صحية
  • سامسونج تبدأ طرح تحديث فبراير 2025 لسلسلة Galaxy Tab S9
  • 24 مارس.. الحكم في الطعن على إعلان خلو منصب رئيس حزب الدستور