طلب تحريات حول اتهام فتاة لخالها بالاعتداء عليها في مدينة نصر
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تباشر نيابة مدينة نصر التحقيق في اتهام فتاة لخالها بالتعدي جنسيا عليها اكثر من مرة اثناء اقامتها وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات.
تلقت مباحث قسم شرطة مدينة نصر بلاغا من فتاة تبلغ من العمر 17 سنة تتهم خالها بالتعدي جنسيا عليها اثناء اقامتها لديه بمنطقة مدينة نصر
بعمل التحريات تبين ان الفتاة ووالدتها انتقلوا حديثا للعيش رفقة خالها وجدتها بعد سجن والدها في محافظة المنوفية، ثم بدأ المتهم ممارسة الافعال المخلة مع الفتاة.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التحقيق في اتهام التعدي جنسيا المباحث الجنائية تعدي جنسيا قسم شرطة مدينة نصر محافظة المنوفية نيابة مدينة نصر منطقة مدينة نصر مدينة نصر تعدى جنسي مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
رسميًا.. اتهام لنتنياهو بـ"الإهمال المُميت" للأسرى
القدس المحتلة- الوكالات
لجأت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى حماس، إلى القضاء الإسرائيلي من خلال تحريك دعوى قضائية رسمية تتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزرائه ونواب ائتلافه الحكومي في الكنيست (البرلمان)، بـ«التسبب في الموت عبر الإهمال، والاستخفاف» بأرواح الأسرى لدى الحركة الفلسطينية.
وفسر ممثلو العائلات خطوتهم بالقول لوسائل إعلام عبرية: «إن من انتخبناهم يتحملون المسؤولية وملزمون بالعمل لأجل أمن مواطني إسرائيل. وهم مقصرون بطريقة غير معقولة، وبذلك يخرقون القانون». وأضافوا أنه «بغياب تحقيق رسمي، يجب فتح تحقيق جنائي يفحص هذا القصور، إذ لم تتبقَّ أدوات أخرى لدى المواطنين». وتوجهوا إلى الجمهور العام للانضمام إلى هذه الشكاوى، ومطالبة الشرطة بإجراء تحقيق مع النواب والوزراء ورئيس الوزراء، ووضع تهمة موحدة لهم هي: «الإهمال لدرجة التسبب في موت عدد من المخطوفين، والتعامل دون اكتراث إزاء قضايا حيوية والاستخفاف بمسؤوليتهم عن حياة المواطنين».
وقالت متسيغر، التي خطف والد زوجها المسن وقتل في الأسر، إن «الحكومة تنازلت عن المخطوفين وقررت تقديمهم قرابين في حربها الانتقامية وتخدع الجمهور بالقول إنها تبحث عن النصر المطلق والكامل. إنها تفرط بأرواح مجموعة من الإسرائيليين الذين يستحقون الحياة، بينهم مسنون قدموا كثيراً من التضحيات في سبيل الدولة، ولكنّ منتخبي الشعب خانوهم وردوا الجميل لهم بطعنة في الظهر».
وأضافت: «نحن نعيش في ضائقة رهيبة. جميع قادة أجهزة الأمن يؤكدون تأييدهم لصفقة تبادل، حتى لو دفعنا فيها ثمناً باهظاً، لكن الحكومة ترفض. وكلنا نعرف لماذا. ليس لأسباب وطنية، بل سياسية وشخصية، والشعب بات لا مبالياً والحكومة ترفض تحمل المسؤولية».
ويقول البروفسور شاي موزيس، الذي ما زال عمه جادي موزيس يقبع في الأسر: «لم يعد هناك شك لدى أي من عائلات المخطوفين بأن نتنياهو هو الذي يعرقل الصفقة. منذ بداية الحرب وهو يخرب ولم يكن يقصد في أي مرة أن يمرر صفقة. كلما يتوصلون إلى اتفاق يخربه».
وأعرب موزيس عن اعتقاده بأن نتنياهو يَعدّ عائلات الأسرى «أعداءً للدولة»، مضيفاً: «هو (يقصد نتنياهو) يعرف أننا نفهم أنه قرر التضحية بالأسرى وتركهم يموتون في الأسر، بوصفهم قرابين لإنقاذ كرسي الحكم من تحته، وهذا أمر خطير يجب أن نمنعه». واستدرك: «لكن ليس نتنياهو وحده، فله شركاء كثيرون في الحكم وفي الصحافة وفي الشارع، كل من يستطيع أن يفعل شيئاً ولا يعمل، يكون شريكاً لنتنياهو في الجريمة».