ليبيا – اعتبر الاختصاصي في الشأن الليبي حازم الرايس،أن ستيفاني خوري ليست المحرك الرئيس للعملية السياسية في ليبيا، فالأمر متوقف على رغبة واشنطن في تحريك المياه السياسية الراكدة،أو تركها على حالها.

الرايس وفي تصريحات خاصة لموقع “اندبندنت عريية”، قال:” يبدو أن الوجود الروسي في المنطقة أقلق أميركا التي ستحرك كل أدواتها الدبلوماسية لإنهاء المراحل الانتقالية والذهاب نحو توحيد المؤسسة السياسية والعسكرية الليبية”.

وأشار الرايس إلى أن خوري تسير على درب المستشارة السابقة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني ويليامز، إذ اتضح من خلال خطابها تركيزها على العمل مع جميع المكونات الليبية، وهو أمر كان يميز عمل ويليامز الأميركية.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

مواصلة في ألاعيبها السياسية ونهمها في السلطة تريد حركة العدل والمساواة الإيحاء (..)

مواصلة في ألاعيبها السياسية ونهمها في السلطة تريد حركة العدل والمساواة الإيحاء بأن ما حصلت عليه في اتفاقية جوبا التي وقعتها مع المتمرد حميدتي وهيمنت بموجبها على معظم مؤسسات الدولة لا تقبل المساس، بحجة أنها الأكبر، وفات عليها أنه لا يوجد أكبر من الشعب السوداني، وأن جميع أقاليم السودان يجب تمثيلها في الحكومة بصورة عادلة ومتوازنة، ولا توجد اتفاقية مقدسة بعد هذا الموت والدمار، ولا يمكن القبول بابتزاز الدولة بحمل السلاح.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • انعقاد جولة المشاورات السياسية السابعة بين مصر وتايلاند
  • زد: قرار الإبقاء على لاعبينا كان خطأ.. وخزائننا ليست مفتوحة
  • استعداداً للعملية الامتحانية لدورة 2025…‏ وزير التربية والتعليم يطلع على بنك الأسئلة بدمشق
  • العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
  • ناكر: سأزور معظم المدن والقبائل الليبية لطرح مبادرتي
  • البابا تواضروس: أزمة العالم ليست اقتصادية.. بل في نقص المحبة
  • محافظات جديدة على الخارطة.. بين الحلم والمساومات السياسية
  • اليوم الوطني للمرأة الليبية.. احتفاء بدورها في بناء الوطن
  • مواصلة في ألاعيبها السياسية ونهمها في السلطة تريد حركة العدل والمساواة الإيحاء (..)
  • مخرجات اللجنة الاستشارية وفرص إنهاء الأزمة الليبية