ليبيا – اعتبر الاختصاصي في الشأن الليبي حازم الرايس،أن ستيفاني خوري ليست المحرك الرئيس للعملية السياسية في ليبيا، فالأمر متوقف على رغبة واشنطن في تحريك المياه السياسية الراكدة،أو تركها على حالها.

الرايس وفي تصريحات خاصة لموقع “اندبندنت عريية”، قال:” يبدو أن الوجود الروسي في المنطقة أقلق أميركا التي ستحرك كل أدواتها الدبلوماسية لإنهاء المراحل الانتقالية والذهاب نحو توحيد المؤسسة السياسية والعسكرية الليبية”.

وأشار الرايس إلى أن خوري تسير على درب المستشارة السابقة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني ويليامز، إذ اتضح من خلال خطابها تركيزها على العمل مع جميع المكونات الليبية، وهو أمر كان يميز عمل ويليامز الأميركية.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية

انعقد مؤتمر “ليبيا وروسيا – وجهات نظر استراتيجية”، الذي نظمته مؤسسة مجتمع الشرق الأوسط الروسي، في موسكو.

أفادت وكالة الأنباء “المبادرة الأفريقية” أن النقاش حضره علماء مستشرقيون روس ودبلوماسيون من الشرق الأوسط وأفريقيا، بالإضافة إلى ممثلين عن مجتمع الخبراء.

ناقش المشاركون تأثير الوضع في ليبيا على المنطقة وآفاق التعاون الروسي الليبي، فيما شدد رئيس وفد جامعة الدول العربية في روسيا وليد حميد شلتاغ على أن المؤتمر يظهر “أهمية القضية الليبية في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية واللوجستية والأمنية”، ووفقا له، تتوقع أن تساهم روسيا في حل الأزمة في ليبيا.

مقالات مشابهة

  • تيته وفيدان يبحثان في إسطنبول سبل دعم العملية السياسية في ليبيا
  • مصدر مسؤول: مزاعم الدعم اللوجستي للعملية العسكرية في اليمن مضللة
  • الغويل: اختزال الهوية الليبية في اللبس والأكل مهزلة حزينة
  • عبد الجليل: الحكومة الليبية تعمل على تحسين الخدمات الصحية في جالو
  • برشلونة يرفض الاستسلام في صفقة نيكو ويليامز
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • الفيدرالية في ظل الأزمة الليبية
  • من كيميتش إلى ويليامز.. البايرن يواصل كسر آمال برشلونة
  • تيته تبحث مع أبو الغيط دعم العملية السياسية وإجراء الانتخابات في ليبيا
  • افرام: الإصلاحات يجب أن تُواكَب بقوانين بنيوية تشكّل الأساس للعملية الإصلاحية