الحكومة تكشف الفئات المستهدفة في مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشفت الحكومة الفئات التي تستهدفها لإطلاق مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي يشمل كل الفئات العمرية المختلفة بمحافظات مصر.
مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسانوأضافت الحكومة في تقارير صادرة عنها، أن برامج الأطفال التي تخص مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان من عمر يوم حتى 6 أعوام ومن عمر 6 سنوات حتى 18 عامًا، فضلًا عن أن برامج الكبار من سن 18 حتى 65 عامًا وتشمل برامج تدريبية لرفع القدرات والتأهيل لسوق العمل.
وأشار الحكومة وفقًا لتقارير صادرة عنها في وقت سابق، إلى أنها تعمل على تحسين جودة حياة كافة المواطنين على مستوي الجمهورية، وفق برنامج عملها للفترة 2024 وحتى 2027 بتقديم العديد من الخدمات لهم والتي تتمثل فيما يلي:
- التوظيف.
- الصحة.
- التعليم.
- الثقافة.
- الرياضة.
مراحل المبادرةوتُنفذ المبادرة على مرحلتين وهما:
المرحلة الأولى: يتم إلقاء الضوء على الخدمات المُقدمة من الحكومة بشكل تحفيزي بمجالات التنمية البشرية المختلفة من التعليم بمراحله، الحماية الاجتماعية، العمل، الصحة، الثقافة، والرياضة.
المرحلة الثانية: «المشروع القومي للتنمية البشرية» ويخاطب كافة المراحل التعليمية على مستوى الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بداية بداية جديدة لبناء الإنسان مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان الرئيس السيسي بدایة جدیدة لبناء الإنسان
إقرأ أيضاً:
خريجو جامعة الإمام عبد الرحمن: فرحة التخرج بداية مسيرة جديدة
عبّر خريجو الدفعة السادسة والأربعين من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن مشاعر الفرح والفخر والامتنان بمناسبة تخرجهم، مؤكدين أن اليوم يمثل لحظة استثنائية تتوّج سنوات من الجد والاجتهاد، وتعلن بداية مرحلة جديدة في حياتهم العملية والمهنية.
و عبّر الخريجون عن سعادتهم وهم يرتدون بشت التخرج ويسيرون في المسيرة الأكاديمية، وسط تصفيق الحضور ونظرات الفخر من عائلاتهم وأساتذتهم.المساهمة في بناء المجتمعوقال عدد من الخريجين إن شعورهم لا يمكن وصفه، فهو مزيج من الفرح والإنجاز والحنين، مؤكدين أن لحظة استلام الشهادة تمثل ثمرة سنوات من العمل الدؤوب، والدعم المتواصل من أسرهم وكادر الجامعة.
أخبار متعلقة مشاريع تصميم حضري نوعية لتحسين المشهد العمراني باللهابةالقطيف.. تجارب حسية مبتكرة في أسبوع البيئة لترسيخ مفهوم ”بيئتنا كنز“ورأى بعضهم أن هذه المرحلة ليست نهاية، بل بداية لطريق جديد يحمل في طياته طموحات ومسؤوليات تجاه الوطن، مشيرين إلى أنهم يتطلعون للمساهمة في بناء مجتمعهم، وتطبيق ما تعلموه لخدمة أهداف التنمية في المملكة.
كما أبدى الخريجون فخرهم بانتمائهم لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، التي وفرت لهم بيئة تعليمية محفزة، ودعماً أكاديمياً ومهنيًا متكاملاً، أسهم في تأهيلهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة سوق العمل بثقة واقتدار.