خبير علاقات دولية: توافق مصري أردني على ضرورة وقف نزيف الدم بغزة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الاتصال بين الرئيس عبدالفتاح السيسي والملك عبدالله الثاني، يعكس التنسيق المستمر والتشاور بين مصر والأردن والجهود المتواصلة فيما يتعلق بدعم الحقوق الفلسطينية.
وزير خارجية النمسا: القانون الإنساني الدولي ينطبق على جميع النزاعات ومنهم غزة استشهاد 10 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على غزة ورفح توافق مصري أردني على ضرورة وقف حرب غزةوأضاف خبير العلاقات الدولية، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، أن هناك توافق مصري أردني على ضرورة وقف حرب غزة، ومصر هي الداعم الأساسي لفلسطين وأيضا الأردن واحد من الداعمين للقضية، وهناك تطابق فى الرؤى الخاصة بخطر توسع الصراع الإقليمي، لذا فالتحرك من البلدين في التوقيت الحالي مهما للغاية مع وجود رغبة إسرائيلية بإشعال المنطقة لتحقيق مصالح الحكومة الإسرائيلية في البقاء داخل السلطة.
وأكد خبير العلاقات الدولية، على أن جهود مصر في جميع المسارات لوقف نزيف الدم في غزة، بالإضافة إلى دور الدولتين في التخفيف عن معاناة الشعب الفلسطيني وخاصة تقديم المساعدات الإنسانية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة فلسطين بوابة الوفد الاحتلال الوفد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: الشعب الفلسطيني يسطر أسطورة جديدة من التضحية والصمود
وجّه الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية، رسالة تقدير وجلال للشعب الفلسطيني الصامد الذي عاد إلى وطنه ليسطر أسطورة جديدة من أسطورة التضحية والصمود، والبقاء على أرضه؛ لإيصال رسالة واضحة إلى كل من أراد وفكر في أن هذا الشعب يمكن أن يستغنى عن أرضه.
الشعب الفلسطيني ظل صامدًا على مدار سنوات من الصراعوأضاف «شعث»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الاحتلال الإسرائيلي يخطط إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه منذ عشرات السنوات، لتوسيع دولة الاحتلال، لكن الشعب الفلسطيني ظل صامدًا على مدار سنوات من الصراع.
الشعب الفلسطيني يبحث عن بناء وطنه من جديدوتابع أستاذ العلاقات الدولية: «الشعب الفلسطيني يبحث عن بناء وطنه من جديد حتى لو بخيمة وكل ما يريده هو السلام فقط وهذا هو الحل الحقيقي والسحري لكل الصراعات في المنطقة، التي جاءت منذ وجود الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين».
ولفت إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام لحظة فارقة في مستقبله السياسي، مع احتمال سقوط حكومته اليمينية المتطرفة التي رفضت اتفاق وقف إطلاق النار.