تطبيق Fitbit يحصل على إعادة تصميم دقيقة تركز على إحصائيات معدل ضربات القلب
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تواصل Fitbit تحسين تجربة تطبيقات الهاتف المحمول في تحديثها الأخير، مع تسليط الضوء على إحصائيات معدل ضربات القلب لمستخدمي أندرويد.
وبينما تظل بطاقة علامة التبويب “اليوم” مألوفة، فقد خضعت الصفحة الأساسية لتغيير طفيف في الاسم، حيث انتقلت من “معدل ضربات القلب” إلى “القلب” فقط.
يشير هذا التعديل البسيط على ما يبدو إلى التغييرات الأعمق في الداخل.
وتوفر دائرة “التقييمات الصحية” الجديدة روابط للميزات الرئيسية، مما يؤدي إلى تحسين تجربة المستخدم.
ومع ذلك، على الرغم من هذه التحسينات، لا تزال هناك بعض الأخطاء الطفيفة. على سبيل المثال، يظل يأتي شريط الحالة بالنص الخفيف، مما يخلق تجربة بصرية أقل من مثالية، خاصة في البيئات منخفضة الإضاءة.
كما ان الوضع المظلم لا يزال غير موجود، وهي ميزة ينتظرها العديد من المستخدمين بفارغ الصبر.
بالإضافة إلى ذلك، لا يزال عشاق Fitbit ينتظرون تحديثات لأقسام المقاييس الصحية واستجابات الجسم وإدارة الإجهاد والغذاء والماء في التطبيق، مع تسليط الضوء على المجالات التي تحتاج إلى مزيد من التحسين.
اعتبارًا من الآن، تعد إعادة تصميم معدل ضربات القلب هذه حصرية للإصدار 4.25.2 من تطبيق Fitbit لنظام أندرويد، مما يترك مستخدمي iOS مع الواجهة السابقة.
وعلى الرغم من أن التغييرات قد تبدو طفيفة للوهلة الأولى، إلا أنها تساهم في توفير طريقة أكثر سهولة وفعالية لمراقبة صحة القلب داخل التطبيق.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: معدل ضربات القلب
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء "الريبو" 50 نقطة أساس
قرر البنك المركزي السعودي خفض معدل اتفاقية إعادة الشراء "الريبو" بمقدار 50 نقطة أساس ليصل إلى 5.50%، كما خفض معدل اتفاقية إعادة الشراء المعاكس "الريبو العكسي" بنفس النسبة ليصبح 5.00%. ويأتي هذا القرار في إطار الحفاظ على الاستقرار النقدي في المملكة.
في سياق مشابه، اتبعت بنوك مركزية خليجية أخرى، مثل الإمارات والبحرين وقطر والكويت، نفس النهج بتخفيض أسعار الفائدة، تماشيًا مع قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وكان الفيدرالي الأمريكي قد قرر خفض أسعار الفائدة بواقع 50 نقطة أساس، وهو أعلى من التوقعات التي أشارت إلى خفض بمقدار 25 نقطة أساس، ليكون هذا أول خفض منذ مارس 2020.
وتجدر الإشارة إلى أن معظم دول الخليج، بما في ذلك السعودية والإمارات وقطر والبحرين، تربط عملاتها بالدولار الأمريكي، مما يجعل سياساتها النقدية مرتبطة بتحركات الفيدرالي الأمريكي.