صحيفة اليوم:
2024-09-19@12:17:24 GMT

تخصصات جديدة لتطوير مهارات منسوبي «تقنية القطيف»

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

تخصصات جديدة لتطوير مهارات منسوبي «تقنية القطيف»

عقدت غرفة الشرقية في فرعها بمحافظة القطيف، لقاء الثلاثاء الشهري لقطاع الأعمال، الذي استضاف عميد الكلية التقنية بالقطيف محمد آل أنصيف، وشهد حضورًا لافتًا من قطاع الأعمال والمختصين والمهتمين في المحافظة.
وتحدث آل أنصيف عن تطلعات الكلية، وأهدافها الرامية إلى تأهيل أبناء الوطن في المجالات التقنية، موضحًا أن رؤية الكلية والمنبثقة من رؤية المؤسسة العامة بالتدريب التقني والمهني تؤكد الإسهام الفاعل في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية بتوفير التدريب التقني والمهني لأبناء وبنات الوطن بالجودة والكفاية التي يتطلبها سوق العمل، وتحقيق ريادة عالمية تكفل الاستقلالية والاكتفاء الذاتي.


أخبار متعلقة الأحساء.. 8 حالات تبرع بالأعضاء تنقذ أرواحًا خلال 8 أشهرحفر الباطن.. بدء إزالة المخيمات المخالفة على طريق الشمال والصفيريوقال: إن الكلية تضم حاليًا قسمين، الأول هو قسم تقنية الأعمال الذي يشتمل على تخصصيي تقنية الأعمال المكتبية وتقنية المحاسبة، والثاني قسم الحاسب وتقنية المعلومات، ويضم تخصصي تقنية الدعم الفني للحاسب وتقنية إدارة أنظمة الشبكات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }تخصصات جديدة
أضاف أن الكلية تعمل على افتتاح تخصصات جديدة تسهم في تطوير مهارات المنتسبين من أبناء الوطن، حتى يصبحوا قادرين على مواكبة التطور والتغيير التي يحدث في المملكة ضمن مستهدفات رؤيتها 2030، والتخصصات هي: تخصص تقنية الأمين والمخاطر، وتخصص السلامة المهنية.
واستعرض الأهداف الاستراتيجية للكلية، والتي تشمل تعزيز جودة التدريب والجودة المؤسسية، والتوسع في التدريب التقني والمهني، واستقطاب افضل المدربين والقادة المؤهلين، وتقديم تدريب تقني ومهني قائم على الطلب، وتوفير برامج وشراكات يقودها أصحاب العمل، بالإضافة إلى توفير بيئة تدريبية حديثة آمنة، ووتقديم خدمات شاملة لدعم المتدربين وتعزيز مشاركتهم، وتعزيز مفهوم التدريب التقني والمهني وجذب المتدربين.
وفي ختام اللقاء كرم نائب رئيس مجلس الأعمال بالفرع الدكتور راشد المهاشير، ضيف اللقاء عميد الكلية التقنية بالقطيف محمد آل أنصيف بدرع تذكاري.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس القطيف غرفة الشرقية محافظة القطيف رؤﻳﺔ اﻟﻤﻤﻠﻜﺔ 2030 التدریب التقنی والمهنی

إقرأ أيضاً:

باحثون يكتشفون تقنية جديدة لقياس النشاط الدماغي للأطفال الرُضع

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة لندن تقنية جديدة لقياس النشاط الدماغي للأطفال الرُضع.. حيث قدمت هذه التقنية التي تستخدم الموجات الضوئية غير الضارة لقياس النشاط في أدمغة الأطفال، الصورة الأكثر اكتمالاً حتى الآن لوظائف الدماغ، مثل السمع والرؤية والمعالجة المعرفية خارج ماسح الدماغ التقليدي المقيد.

وبحسب الدراسة، وجد جهاز تصوير الدماغ القابل للارتداء، والذي تم تطويره بالتعاون مع مختبرات «Gowerlabs» التابعة لجامعة لندن، نشاطًا غير متوقع في القشرة الجبهية، وهي منطقة من الدماغ تعالج العواطف، استجابة للمحفزات الاجتماعية، ما يؤكد أن الأطفال يبدأون في معالجة ما يحدث لهم من مواقف اجتماعية في وقت مبكر يصل إلى خمسة أشهر من العمر.

ويمكن لهذه التقنية الأحدث قياس النشاط العصبي عبر السطح الخارجي الكامل لدماغ الطفل، علما بأن النسخة السابقة التي طورها نفس الفريق، لم تتمكن من قياس النشاط إلا في جزء أو جزأين من دماغ الطفل في المرة الواحدة.

ويقول الباحثون إن هذه التقنية قد تساعد في رسم خريطة الاتصالات بين مناطق الدماغ المختلفة وتحديد ما يميز النمو العصبي النموذجي وغير النموذجي في المراحل المبكرة الحاسمة من الطفولة، وتسليط الضوء على ظروف التنوع العصبي مثل التوحد وعسر القراءة واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

ومن جانبه، قال الدكتور ليام كولينز جونز، المؤلف الأول للدراسة من قسم الفيزياء الطبية والهندسة الطبية الحيوية بجامعة لندن وجامعة كامبريدج: «لقد طورنا سابقًا نهجًا للتصوير يمكنه رسم خريطة للنشاط في مناطق معينة من الدماغ، لكن هذا جعل من الصعب الحصول على صورة كاملة، حيث لم نتمكن إلا من التركيز على منطقة أو منطقتين بمعزل عن بعضهما البعض، بينما في الواقع تعمل أجزاء مختلفة من الدماغ معًا عند التنقل في سيناريوهات العالم الحقيقي».

وأضاف: «تسمح لنا الطريقة الجديدة بمراقبة ما يحدث عبر السطح الخارجي للدماغ بالكامل والذي يقع تحت فروة الرأس، وهي خطوة كبيرة إلى الأمام، كونها تفتح إمكانيات لتحديد التفاعلات بين مناطق مختلفة واكتشاف النشاط في مناطق ربما لم نكن نعرفها من قبل».

وتابع أن «هذه الصورة الأكثر اكتمالاً لنشاط الدماغ يمكن أن تعزز فهمنا لكيفية عمل دماغ الطفل أثناء تفاعله مع العالم المحيط، مما قد يساعدنا في تحسين الدعم للأطفال المتنوعين عصبيًا في وقت مبكر من الحياة».

باحثون يكتشفون تقنية جديدة لقياس النشاط الدماغي

وقالت الأستاذة إميلي جونز، مؤلفة الدراسة من كلية بيركبيك، جامعة لندن: «هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها قياس الاختلافات في النشاط عبر هذه المنطقة الواسعة من الدماغ لدى الأطفال باستخدام جهاز يمكن ارتداؤه، بما في ذلك أجزاء الدماغ المشاركة في معالجة الصوت والرؤية والعواطف».

وأضافت أن «التكنولوجيا التي تم تطويرها واختبارها في هذه الدراسة تشكل حجر الأساس نحو فهم أفضل للعمليات الدماغية التي تشكل أساس التطور الاجتماعي، والتي لم نتمكن من مراقبتها من قبل، خارج الحدود المقيدة للغاية لجهاز التصوير بالرنين المغناطيسي».

وتابعت: «بفضل هذا، يجب أن نكون قادرين على رؤية ما يحدث في أدمغة الأطفال أثناء لعبهم وتعلمهم وتفاعلهم مع الآخرين بطريقة طبيعية للغاية».

وأشارت الدراسة إلى أنه تم اختبار الجهاز الجديد على ستة عشر طفلاً تتراوح أعمارهم ما بين خمسة إلى سبعة أشهر، وأثناء ارتداء الجهاز، جلس الأطفال في حضن والديهم وتم عرض مقاطع فيديو لممثلين يغنون أغاني الأطفال لمحاكاة سيناريو اجتماعي، ومقاطع فيديو لألعاب متحركة، مثل كرة تتدحرج على منحدر، لمحاكاة سيناريو غير اجتماعي.

وقد لاحظ الباحثون اختلافات في نشاط الدماغ بين السيناريوهين، فبالإضافة إلى النتائج غير المتوقعة في القشرة الجبهية الأمامية التي لوحظ استجابتها للمحفزات الاجتماعية، وجد الباحثون أن النشاط كان أكثر توطينًا استجابة للمحفزات الاجتماعية مقارنة بالمحفزات غير الاجتماعية، مما يؤكد النتائج السابقة من التصوير العصبي البصري ودراسات التصوير بالرنين المغناطيسي.

وحاليًا، الطريقة الأكثر شمولاً لمعرفة ما يحدث في الدماغ البشري هي التصوير بالرنين المغناطيسي «MRI»، والذي يتضمن استلقاء الشخص ساكنًا داخل الماسح الضوئي لمدة 30 دقيقة أو أكثر.

والعيب في هذا النهج هو أنه من الصعب محاكاة السيناريوهات الطبيعية، مثل التفاعل مع شخص آخر أو أداء مهمة، وخاصة مع الرضع الذين قد يحتاجون إلى النوم أو التقييد حتى يتمكن التصوير بالرنين المغناطيسي من تصوير نشاط أدمغتهم بنجاح.

وللتغلب على هذه المشكلة، استخدم فريق الباحثين في السنوات الأخيرة شكلاً من أشكال التصوير العصبي البصري، يسمى التصوير المقطعي البصري عالي الكثافة «HD-DOT»، لتطوير أجهزة يمكن ارتداؤها قادرة على دراسة نشاط الدماغ بشكل أكثر طبيعية.. كما تتمتع هذه التكنولوجيا بفائدة كونها أرخص وأكثر قابلية للحمل من التصوير بالرنين المغناطيسي.

وفي الدراسة الجديدة، طور الباحثون طريقة التصوير العصبي البصري HD-DOT القادرة على مسح رأس الرضيع بالكامل.

اقرأ أيضاًبسرعة 10 جيجابايت في الثانية.. موعد تطبيق تقنية الجيل الخامس «5G»

«صدق أولا تصدق».. اختراع تقنية جديدة تتحكم بعقل الإنسان عن بعد

تقنية جديدة قد تطيل عمر بطاريات أجهزة أبل 100 مرة

مقالات مشابهة

  • شراكة استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي وجامعة الإمارات وكليات التقنية العليا لتطوير موارد منصة “ابتكر”
  • باحثون يكتشفون تقنية جديدة لقياس النشاط الدماغي للأطفال الرُضع
  • انطلاق مؤتمر الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص لتطوير التعليم
  • مدبولي يوجه بوضع مستهدفات محددة لتطوير جميع شركات قطاع الأعمال
  • محافظ حفرالباطن يستقبل مدير عام التدريب التقني بالمنطقة الشرقية
  • تطوير مهارات منسوبي البيئة في مجال الرعاية البيطرية بالشرقية
  • انطلاق فعاليات برنامج "ستارز" لتعزيز مهارات الشباب وريادة الأعمال بالبحيرة
  • محافظ الخرج يستقبل مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض
  • التدريب التقني بعسير يطلق مبادرة المساند الصحي بمنشأتها التدريبية