بيروت - صفا

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن استشهاد ١٢ شخصاً بينهم طفلان وعدد من العاملين في القطاع الصحي،  جراء انفجار أجهزة محمولة، معروفة باسم "البايجر".

وقال وزير الصحة في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، إن حجم الهجوم الذي تعرضت له أجهزة "البيجر" كان كبيراً، إذ وصل خلال الساعة الأولى نحو 2800 جريح إلى المستشفيات.

وأفاد أن 2750 جريحا أصيبوا جراء تفجير أجهزة الاستدعاء الثلاثاء، بينهم 750 في الجنوب و150 في البقاع و1850 في بيروت.

وبيَّن أن 300 إصابة من بين الإصابات، في حالة الخطر، مشيراً إلى أنه تم نقل عدد من المصابين إلى سوريا، وسيتم نقل آخرين إلى إيران للعلاج.

ويوم الثلاثاء، أصيب نحو 3000 من عناصر حزب الله اللبناني، في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت بعد انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) التي يستخدمونها، في عملية يرجح أن الاحتلال الإسرائيلي يقف وراءها.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: بيروت الصحة اللبنانية

إقرأ أيضاً:

مستشار مقرّب من نتنياهو علّق على انفجار أجهزة الاتصالات في بيروت.. ثم تراجع!

 ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن مستشارًا مقرّبًا من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قد أثار جدلاً بعد أن ألمح في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن إسرائيل قد تكون وراء تفجير أجهزة اتصالات تابعة لعناصر حزب الله في بيروت.

وبعد أن أثار المنشور ضجة إعلامية، سارع المستشار إلى حذفه وتراجع عن تصريحاته التي ربطت إسرائيل بالتفجيرات.   وفجّر العدوّ الاسرائيلي أجهزة الـ"pagers" المحمول باليدّ من قبل عناصر من "المقاومة" في أكثر من مكان في الضاحية الجنوبية لبيروت، في وقت سابق من اليوم.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة اللبناني: 32 شهيدًا وآلاف الجرحى جراء تفجيرات أجهزة الاتصالات
  • الصحة اللبنانية: 12 شهيدا بتفجير أجهزة الاتصالات
  • «الصحة اللبنانية»: 2800 مصاب في انفجار أجهزة الاتصالات
  • الصحة اللبنانية: 4000 مصاب بينهم 400 في حالة حرجة جراء تفجيرات أجهزة الاتصالات
  • واشنطن تنفي أي صلة لها بتفجير أجهزة الاتصالات في لبنان
  • وزير الصحة اللبناني: نحو 2800 جريح بينهم 200 حالة حرجة في تفجيرات البيجر
  • إصابة السفير الإيراني في بيروت جراء انفجار أجهزة البيجر اللاسلكية
  • إصابة السفير اللبناني في بيروت جراء تفجير أجهزة اتصال محمولة لعناصر حزب الله.. وأنباء عن 1000 جريح ومصاب
  • مستشار مقرّب من نتنياهو علّق على انفجار أجهزة الاتصالات في بيروت.. ثم تراجع!