إقالة دي روسي تثير القلق بشأن مستقبل سعود عبدالحميد
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
نواف السالم
أثارت إقالة نادي روما للمدرب دانييلي دي روسي بعد فشله في قيادة الفريق، حالة من القلق لدى الجماهير السعودية بسبب سعود عبد الحميد، المنضم حديثا لروما والذي لم يظهر في أي مباراة رسمية مع الفريق، حتى الآن، مكتفيا بالتواجد على مقاعد الاحتياط.
وانضم سعود عبد الحميد لفريق روما بطلب من دي روسي، الذي حرص على الإشادة باللاعب في مؤتمر صحفي مؤخرا، قائلا: “إنه لاعب رائع ولديه الفرصة لكي ينافس معنا، وبالفعل يستحق أن يكون هنا، لكنه يحتاج لبعض الوقت من أجل التأقلم مع روما”.
ولكن جاءت إقالة دي روسي لتقلق الجماهير على مسيرة اللاعب التي ربما تتأثر في التعاقد مع مدرب جديد لا يعرف إمكانية اللاعب.
وحقق روما 3 نقاط فقط من 4 مباريات في الدوري الإيطالي خلال الموسم الحالي بالتعادل في 3 مباريات والخسارة في مباراة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دانييلي دي روسي سعود عبد الحميد نادي روما دی روسی
إقرأ أيضاً:
صورة تثير التساؤلات بشأن فجر السعيد ومصيرها بالسجن
خاص
تفاجأ متابعو الإعلامية الكويتية فجر السعيد اليوم بنشر صورة على حسابها الرسمي بإنستغرام مرفقا بتعليق.
وكانت الصورة المنشورة هي صورة قديمة لفجر السعيد وسبق نشرها من قبل، وصاحبها تعليق عبارة عن “يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ، فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا، وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ” [سورة البقرة:269].
وتساءل البعض عن أحوال فجر السعيد وما إذا كانت خرجت من السجن أم لا تزال به، فيما رحب آخرون بعودة نشاطها بحساباتها الرسمية سائلين الله عز وجل أن يفرج كربها.
وكانت تقارير إعلامية سابقة قد أشارت إلى وزارة الداخلية الكويتية قدمت شكوى ضد فجر السعيد، تتهمها بالإضرار بالمصالح الوطنية ومخالفة القانون الموحد لمقاطعة إسرائيل رقم 21 لعام 1964، حيث يُجرّم هذا القانون أي دعوة للتطبيع أو تعامل مع الكيان الصهيوني بأي شكل من الأشكال.
وقررت النيابة العامة الكويتية بحبسها احتياطياً لمدة 21 يوماً، وإحالتها إلى السجن المركزي، بعد اتهامها بالدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل والإضرار بالمصالح الوطنية.
وقررت محكمة الجنايات الكويتية، في جلسة عقدت بتاريخ 23 يناير 2025 استمرار حبس فجر السعيد على ذمة القضية. وأجلت المحكمة النظر في القضية إلى جلسة 6 فبراير المقبل.
ويأتي ذلك استناداً إلى المرسوم الصادر عن مجلس الأمة الكويتي عام 1964، الذي يعتبر إسرائيل دولة معادية، ويحظر التعامل معها أو مع أي جهة مرتبطة بها.