استشهاد ثمانية فلسطينيين في قصف على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
استشهد ثمانية فلسطينيين وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، استهدف مدرسة تؤوي مئات النازحين في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بانتشال ثمانية شهداء بينهم أطفال ونساء من داخل مدرسة تؤوي نازحين، تعرضت للقصف الإسرائيلي، في مجزرة جديدة ضد النازحين في مراكز الإيواء، تزامن ذلك مع مواصلة دبابات الاحتلال التوغل في حي الزيتون جنوب مدينة غزة، وتدمير المئات من المنازل والمنشآت فيه.
أخبار متعلقة الحكومة الأردنية الجديدة تؤدي اليمين الدستوريةاستشهاد أربعة فلسطينيين في الاعتداءات المتواصلة على غزة اليوم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة فلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي النازحين غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحقق باستخدام فلسطينيين كدروع بشرية في أنفاق غزة
بعد أن استخدم جنود الجيش الإسرائيلي المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية خلال الحرب في غزة، يجري الآن الجيش الإسرائيلي تحقيقاً في هذه القضية من أجل محاسبة المسؤولين عن ذلك.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أنه تم إدخال فلسطينيين مدنيين في أنفاق للتأكد من أنها غير مفخخة واستخدامهم كدروع بشرية، حيث نشرت منظمة "كسر الصمت، وهي منظمة تُتيح للجنود الإسرائيليين التعبير عن آرائهم والتحقق من شهادتهم، صورة تُظهر جندياً يحرس سجيناً فلسطينياً مكبّل اليدين.
وهذه هي المرة الأولى التي يُقرّ فيها الجيش بوجود "شكوك معقولة" تدفع للاعتقاد بأن الجنود أجبروا المدنيين على المشاركة في العمليات العسكرية.
وفتحت شعبة التحقيقات الجنائية في الشرطة العسكرية تحقيقات بعد نشوء شكوك معقولة بشأن استخدام فلسطينيين في مهام عسكرية خلال العمليات.
وأضاف الجيش الإسرائيلي "لا تزال هذه التحقيقات جارية، وبالتالي لا يمكن تقديم تفاصيل أخرى في الوقت الحالي".
وكان جندي إسرائيلي صرح قبل أشهر بأن وحدته أجبرت رجلاً فلسطينياً على دخول مبنى وأوضح قائلاً: "إذا وُجدت أي أفخاخ، فإنها ستنفجر به وليس بنا".
الجيش الإسرائيلي يقصف فلسطينيين حاولوا الاستحواذ على طائرة دون طيار سقطت في غزة - موقع 24أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، قصف طائرة دون طيار أطلقها إلى قطاع غزة، واستهداف فلسطينيين حاولوا الاستحواذ عليها في جنوب القطاع.ووُصفت هذه الممارسة بأنها شائعة في الجيش الإسرائيلي لدرجة أنها أُطلق عليها اسم "بروتوكول البعوض"، ولا يُعرف بدقة نطاق ومدى هذه الممارسة التي مارسها الجيش الإسرائيلي.