أبوظبي العالمي يمنح ستونبيك ترخيص تقديم الخدمات المالية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلن سوق أبوظبي العالمي، اليوم، منح سلطة تنظيم الخدمات المالية لديه ترخيصاً لشركة "ستونبيك" للاستثمارات البديلة لتقديم خدمات مالية وتقديم الاستشارات الاستثمارية في دولة الإمارات.
وبعد حصولها على الترخيص، افتتحت "ستونبيك" مكتبها الجديد في سوق أبوظبي العالمي، إلى جانب كل عملها في كل من نيويورك وهيوستن ولندن وهونغ كونغ وسيؤول وسنغافورة وسيدني وطوكيو، فيما تدير الشركة أصولا تصل قيمتها إلى 71.
ورحب آرفيند رامامورثي، رئيس تطوير الأسواق في سوق أبوظبي العالمي بانضمام شركة ستونبيك إلى مجتمع الأعمال لديه، مؤكدا الحرص على تقديم البيئة المثالية للشركات والمستثمرين في أبوظبي وخارجها، مشيرا إلى أن السوق من أكبر المراكز المالية العالمية والمركز الأسرع نمواً لإدارة الأصول في المنطقة، حيث يقدم أطر عمل متكاملة لشركات الاستثمار البديل، ومنظومة أعمال متطورة لإدارة الأصول ومجتمع أعمال متنام في أبوظبي، عاصمة رأس المال.
وقال هاجر نجدي عضو مجلس إدارة منتدب أول ورئيس ستونبيك في منطقة آسيا والشرق الأوسط، إن هذا التوسع يعكس التزام الشركة العميق نحو أبوظبي والشرق الأوسط ككل، وسيمكنها من العمل عن قرب مع شركائها وسيتيح المجال لمنصة ستونبيك العالمية للبنية التحتية من الوصول الى المزيد من العملاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سوق أبوظبي العالمي أبوظبی العالمی
إقرأ أيضاً:
حكومة الإمارات تنضم للمركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات
دبي: «الخليج»
انضم برنامج الإمارات للخدمة الحكومية المتميزة، إلى عضوية المركز العالمي لتكنولوجيا الحكومات في برلين، في خطوة تعكس التزام حكومة الإمارات بتعزيز الابتكار العالمي في مجال تكنولوجيا الحكومات وتعزيز الخدمات الحكومية الرقمية من خلال التعاون والشراكات الدولية.
جاء الإعلان عن ذلك، ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، وقع الاتفاقية المهندس محمد بن طليعة، رئيس الخدمات الحكومية بحكومة الإمارات، والدكتور ماركوس ريختر، وزير الدولة الألماني للشؤون الداخلية والمجتمع ومفوض الحكومة الاتحادية لتكنولوجيا المعلومات.
وسيسهم البرنامج من خلال عضوية في المركز، بخبراته وأفضل الممارسات والرؤى في التحول الرقمي في الخدمات الحكومية.
من جهته قال الدكتور ماركوس ريختر: «تؤكد هذه الخطوة التزام دولة الإمارات بالتعاون الدولي في هذا المجال المهم للغاية والذي يثبت مع مرور الوقت أنه يشكل عاملاً فارقاً في تطوير أداء الحكومات وجودة حياة مواطنيها».