وكيل «زراعة سيناء»: مساحات زراعة الزيتون تصل إلى 21 ألف فدان
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أشاد جمال الدع وكيل وزارة الزراعة بشمال سيناء باتساع مساحات زراعة الزيتون، موضحا أنّ الزيتون هو المحصول الاستراتيجي في المحافظة.
ارتفاع حصاد الزيتون بسيناءوأضاف «الدع»، خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ سيناء بلغت مساحات زراعة الزيتون 21 ألف فدان، مشيدا بجهود الدولة في ذلك من خلال المشروعات التنموية التي أطلقتها.
وواصل، أنّ سيناء شهدت تطورات كثيرة منذ إنشاء الرئيس عبدالفتاح السيسي محطة معالجة بحر البقر واستهداف مشروع زراعة 200 ألف فدان في منطقة شرق القناة بالمنطقة الموازية لشرق البحيرات وامتدادا إلى وسط سيناء.
حصاد 2.5 طن زيتونوواصل أنَّ أرض سيناء خصبة لزراعة الزيتون، مشيرا إلى أنّه جرى حصاد الزيتون وبلغ 2.5 طن من زراعة 21 ألف فدان، لافتا إلى أنّ الإنتاج المفترض كان أكثر ولكن تسببت التغيرات المناخية في تأثيرات كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيناء الزيتون زراعة الزیتون ألف فدان
إقرأ أيضاً:
المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي: إسرائيل تفتح مساحات جديدة للصراع
قال فادي الشمري، المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، إنه من الواضح أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتعمد عندما يكون هناك جهود دولية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، فتح مساحات جديدة للصراع، مشيرًا إلى أن ذلك هو نهج الاحتلال الإسرائيلي منذ اليوم الأول لبدأ الأزمة.
التهديدات الإسرائيلية للعراق غير مقبولةوأضاف «الشمري» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن العراق يرفض التهديدات الإسرائيلية بشأن الرد على هجمات الفصائل التي تخرج من أراضيه، وأنه أبلغ مجلس الأمن وشركائه الدوليين وأصدقائه في دول الجوار بشأن تلك التهديدات، ويتواصل بشكل مستمر مع شركائه في الولايات المتحدة الأمريكية، لردع أي محاولات اعتداء إسرائيلي على الأراضي العراقية.
وأوضح المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، أن شركاء العراق في التحالف الدولي، والولايات المتحدة، مطلعين على حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة العراقية لمنع أي هجمات تستخدم الأرض العراقية منطلقًا لها، لافتًا إلى أن الحكومة العراقية والأجهزة الأمنية والقوات العسكرية لاحقت الكثير من الجماعات وأيضًا في نفس الوقت أوقفت الكثير من منصات الإطلاق الصاروخية.
العراق يساند غزة ولبنان سياسًا ودبلوماسيًا وإغاثيًاوشدد على أن المسار الذي خطه العراق لنفسه منذ سنة، وفي خضم هذه الأزمة التي تعيشها المنطقة، هو مسارًا دبلوماسيًا وسياسًا، من خلال فضح الإجراءات والاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية التي تقوم بها عبر سياسة الأرض المحروقة، وإغاثيًا من خلال تقديم الدعم للشعبين الفلسطيني واللبناني المظلومين.
وأكد أن الحكومة العراقية لا تريد بأي شكل من الأشكال أن يتحول العراق لساحة صراع أمني وعسكري لأي طرف من الأطراف، وهي تمضي بهذا الاتجاه.