البطريركية اللاتينية تنشر بيانا توضيحيا حول بعض صفحات وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت البطريركية اللاتينية - القدس، أن هناك عدداً من الصفحات والحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي تحمل اسم غبطة الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، أو أسماء أخرى مرتبطة بالبطريركية أو بأصحاب السيادة.
وجاء في نص البيان، نود أن نؤكد أن هذه الحسابات لا تمثل البطريركية أو أي من شخصياتها الرسمية.
وأهابت بجميع المؤمنين والمتابعين الكرام الانتباه إلى أن المصدر الرسمي الوحيد المعتمد للأخبار والبيانات المتعلقة بالبطريركية اللاتينية وأصحاب السيادة هو الموقع الرسمي للبطريركية اللاتينية وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي التي تحمل اسمها وشعارها، وإن أي معلومات أو بيانات تُنشر عبر حسابات غير رسمية لا تعتبر معتمدة ولا تمثل وجهة نظر البطريركية أو مؤسساتها.
ودعت الجميع لتوخي الحذر والتأكد دائمًا من صحة الأخبار والمعلومات من خلال القنوات الرسمية للبطريركية اللاتينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
"فرق حرف".. مشروع طلابي لتعزيز الصحة النفسية ومواجهة "الفومو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق طلاب السنة الرابعة بشعبة العلاقات العامة والإعلان في كلية الإعلام، جامعة القاهرة، حملة توعوية تحت عنوان "فرق حرف"، تهدف إلى الحد من التأثيرات النفسية والاجتماعية السلبية لظاهرة "الفومو" وتعزيز مفهوم "الجومو" كبديل صحي يعزز الرفاه النفسي.
يرمز مصطلح “فومو” (Fear of Missing Out) إلى القلق المستمر من تفويت الأحداث والتحديثات على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يدفع الأفراد، خاصة الشباب، إلى متابعة المحتوى الرقمي بشكل مفرط خوفًا من فقدان فرص أو تجارب يعيشها الآخرون. وعلى النقيض، يمثل “جومو” (Joy of Missing Out) مفهومًا مضادًا، يدعو إلى الاستمتاع باللحظة الحالية والابتعاد عن الضغوط الرقمية، مع تعزيز الشعور بالرضا دون السعي لمواكبة كل ما هو رائج.
وتأتي هذه الحملة استجابة لتزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية، حيث باتت أنماط الحياة السريعة والمقارنات المستمرة تساهم في ارتفاع مستويات القلق والتوتر، خاصة بين فئة الشباب والمراهقين.
تهدف “فرق حرف” إلى نشر الوعي حول مخاطر الفومو، وأسبابه، وآثاره السلبية، مع الترويج للجومو كخيار أكثر توازنًا للحياة الرقمية. كما تسعى إلى تشجيع عادات استهلاك رقمي أكثر وعيًا، عبر تقديم محتوى تفاعلي، وتنظيم مناقشات على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب الاستفادة من آراء خبراء علم النفس والاجتماع لتعزيز رسائل الحملة.
تستهدف الحملة الشباب المصريين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عامًا، كونهم الأكثر نشاطًا وتأثرًا بالاتجاهات الرقمية، وتحرص على تقديم محتوى بسيط وجذاب باللهجة العامية لضمان وصول الرسالة لأكبر شريحة ممكنة.
يتم تنفيذ المشروع تحت إشراف الدكتورة هدى صلاح، المدرس بكلية الإعلام، ويشارك فيه 19 طالبًا وطالبة، ويأمل الفريق في أن يسهم هذا الجهد في خلق نقاشات مجتمعية بناءة وإحداث تغيير إيجابي في ثقافة التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي.
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية