ذكر موقع "الحرة" أن حزب الله اتهم إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة اتصال لاسلكية "بيجر" في أنحاء لبنان.  وفي ما يلي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في حزب الله وحركة حماس، وأشارت أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل.   حزب الله: فؤاد شكر

أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 تموز، عن استشهاد القائد العسكري الكبير في الحزب فؤاد شُكر، الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه "اليد اليمنى" للأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله.



وكان شكر أحد الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله منذ أكثر من 4 عقود. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات عليه عام 2015، واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983، الذي أسفر عن مقتل 241 جنديا أميركيا.

محمد ناصر

استشهد محمد ناصر في غارة جوية إسرائيلية في الثالث من تموز. وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها، قائلة إنه كان "يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان".

وحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، فقد كان ناصر، القائد الكبير في حزب الله، مسؤولا عن قسم من عمليات الحزب على الحدود.

طالب عبد الله

استُشهد القائد الميداني الكبير في حزب الله، في 12 حزيران ، في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، قائلة إنها قصفت "مركزا للقيادة والتحكم" بجنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان، إنه كان "قائد حزب الله في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، وكان من نفس رُتبة ناصر"، وفق وكالة رويترز.

ودفع اغتياله حزب الله إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.   حماس: محمد الضيف

قال الجيش الإسرائيلي إن محمد الضيف اغتيل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في 13 تموز، وذلك بعد "تقييم استخباراتي". 
وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية، حسب الوكالة.

ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته حماس في السابع من تشرين الأول، على جنوبي إسرائيل. ولم تؤكد حماس مقتله.

إسماعيل هنية

أعلنت حماس عن اغتيال إسماعيل هنية في ساعة مبكرة من فجر يوم 31 تموز، خلال تواجده في إيران. واغيل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن مقتله.

صالح العاروري

اغتيل العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، في هجوم بطائرة مسيّرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت، في الثاني من كانون الثاني 2024.

وكان العاروري أيضا "مؤسس كتائب عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس. (الحرة)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی حزب الله

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفاتح لبنان بـالسلام المباشر

كتبت" الديار": على رغم النفي الرسمي، وتحديدا من قبل وزير الخارجية يوسف رجي، للمعلومات عن طلب اميركي للبنان بإجراء  مفاوضات مباشرة مع اسرائيل، لكن ما سرب  من مراجع رسمية ، يؤكد  بان  المسؤولين الاميركيين فاتحوا المسؤولين اللبنانيين والسوريين بالسلام المباشر والعلاقات الديبلوماسية مع العدو، وان الموقف اللبناني كان رافضا بالمطلق وصلبا في مواقفه، بعكس الموقف السوري الذي لم يعط إجابات واضحة، وترك الباب مفتوحا للنقاشات .
وحسب المصادر المتابعة للملف ، فان واشنطن واسرائيل واوروبا تعتبر ان الظروف الحالية مؤاتية لاقامة العلاقات المباشرة، بعد الضربات لحزب الله وحماس وسقوط النظام السوري والتهديدات لإيران وضعف روسيا ، وان اسرائيل هي من قامت باضعاف الحزب وحماس ، وتريد ثمنا لذلك بعلاقات مباشرة ،  وبان لا عوائق حاليا امام لبنان وسوريا لرفض الحوار المباشر ، والا فان القديم على قدمه لجهة اقامة منطقة عازلة ، تمتد من غزة إلى الأردن وسوريا ولبنان، بالتوازي مع حرية للحركة برا وبحرا وجوا ، واستنساخ تجربة «جيش لبنان الجنوبي» لحماية المنطقة العازلة .

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلق دخول المساعدات الإنسانية لغزة وحماس تندد بخرق اتفاق الهدنة
  • إسرائيل تقبل بوقف إطلاق نار مؤقت بضمان أمريكي.. وحماس تطالب بتطبيق المرحلة الثانية
  • إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى غزة مع دخول رمضان.. وحماس ترد: جريمة حرب
  • عاجل - إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى غزة مع دخول رمضان.. وحماس ترد: جريمة حرب
  • إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان
  • إسرائيل تلوح باستئناف حرب غزة وحماس تدعو الوسطاء للضغط عليها
  • واشنطن تفاتح لبنان بـالسلام المباشر
  • إسرائيل تهدّد مجدداً... وسلام في الجنوب: ملتزمون اعادة الاعمار وتأمين العودة
  • المرحلة الأولى من اتفاق غزة.. إسرائيل تريد التمديد وحماس ترفض
  • إسرائيل تحاول تمديد المرحلة الأولى لاتفاق غزة.. وحماس تردّ