بغداد اليوم -  

تعقد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة، اليوم الأربعاء(18 أيلول 2024)، اجتماعاً تنسيقياً في العاصمة الأردنية عمان. 

وستبحث اللجنة الوزارية امكانية وقف الحرب والإبادة الجماعية المستمرة في غزة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي، وسبل إطلاق عملية سياسية جادة وحقيقية لتحقيق السلام الدائم والشامل وفق المرجعيات الدولية المعتمدة.

وسيتناول الاجتماع مسألة إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة ودون انقطاع إلى غزة، وزيادة دعم فعاليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" وأنشطتها.

وأعلنت وسائل إعلام سعودية عن وصول الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، إلى عمّان،  للمشاركة في اجتماع اللجنة الوزارية. 

وكانت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المشتركة، تشكلت بقرار من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي عُقدت في العاصمة السعودية الرياض، في 11 تشرين الثاني 2023، وتضم: السعودية، والأردن، وفلسطين، ومصر، وقطر، وتركيا، وإندونيسيا، ونيجيريا والأمينين العامين لمنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: العربیة الإسلامیة اللجنة الوزاریة

إقرأ أيضاً:

قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم

قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم، وهى أبلغ رد على عطالة نيروبي، بالانتشار والسيطرة، حتى لا يجدوا متراً واحداً من أرض السودان الطاهرة للرهان على ترهاتهم فيه، فالسودان للسودانيين، وليس لعملاء الإمارات، سدنة المشروع الاستعماري، وهى ليست المرة الأولى للتمرد على الدولة، والاستعانة بالمرتزقة، حتى لا يغرنهم مؤتمرهم الإبليسي، فقد كانت القوات المسلحة دائما في الموعد، عند الشدائد بأس يتجلى، والشاهد أنهم كانوا يتحدثون عن مسألة وقت للوصول إلى البرهان في البدروم، وكان قائدهم يتحرك داخل القصر الرئاسي ليذيع بيانه الأول صباح الحريق، والأن لا احد يعرف هل هو حي أم ميت؟ ثم دانت لهم ولايات الوسط، الجزيرة وسنار، فعملوا فيها نهباً وتقتيلاً، واليوم تقهقرت أحلامهم، وتعلقت كل أمانيهم برقعة صغيرة في كاودا يمنحها لهم الحلو، لتصبح عاصمة لهم، مقابل تنازلات كبيرة، ، وحتى هذه غير ممكنة.
وبإذن الله عبر سلاح المدرعات والبراء والمشتركة ودرع السودان والصياد نحن على موعد مع انتصار كبيرة اليوم والأيام القادمة وتضييق الخناق، على تبلغ روحهم الحلقوم، وهم حينذٍ ينظرون.
#الصورة لوحيد القرن رمز دولة ٥٦ القديم
عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم
  • هل من أفق للتنوير الإسلامي في ثقافتنا العربية الإسلامية؟ قراءة في كتاب
  • انطلاق أعمال مؤتمر رؤساء البرلمانات العربية لدعم فلسطين
  • ما هي الدروس التي استخلصها الجيش الفرنسي بعد ثلاث سنوات من الحرب في أوكرانيا؟
  • اليوم.. رؤساء البرلمانات العربية يبحثون بالقاهرة دعم الفلسطينيين ورفض التهجير
  • اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية تجتمع بالقاهرة
  • خطبة الجمعة اليوم.. نوح العيسوي: الشريعة الإسلامية تميزت بالسهولة والتيسير.. والعمل التطوعي يقوي التماسك والترابط بين أفراد المجتمع.. فيديو
  • الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
  • ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة
  • كواليس الـ48 ساعة التي انقلب فيها ترامب على زيلينسكي