غدًا.. ختام المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
عدد المطايا المشاركة يتجاوز أكثر من 10 آلاف متابعة – هاني البشر
تختتم غدًا المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن في نسخته الخامسة، الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن، وذلك بإقامة منافسات “الحيل والزمول” على ميدان الطائف لسباقات الهجن. وانطلقت فعاليات المهرجان في اليوم الأول من شهر أغسطس الجاري، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- على أن تنطلق المرحلة النهائية في الـ 28 من الشهر ذاته.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: مهرجان ولي العهد للهجن ولی العهد
إقرأ أيضاً:
علي سعيد بن حرمل الظاهري: اليوم الإماراتي للتعليم رسالة خالدة ومستقبل مشرق لأجيال الوطن
أبوظبي (الاتحاد)
أكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة «نما للتعليم»، على أهمية إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لليوم الإماراتي للتعليم الذي يوافق الثامن والعشرين من فبراير من كل عام، إذ يمثل هذا الإعلان مناسبة وطنية عظيمة تترجم مكانة التعليم في فكر صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، وحرص سموه على توفير الإمكانات والموارد التي تُهيئ لمنظومة التعليم الإماراتية دائماً كل سبل الريادة والإبداع والابتكار والتقدم في جميع عناصرها، وعلى مختلف مستوياتها، كما تحمل هذه المبادرة الوطنية الرائدة من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، رمزية عظيمة ودلالة بارزة على ما يمثله التعليم في وجدان الوطن على مر العصور، إذ يواكب الإعلان يوم الثامن والعشرين من فبراير مناسبة وطنية نعتز بها جميعاً، متمثلة في رعاية وحضور القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لتخريج أول دفعة من المعلمين بجامعة الإمارات العربية المتحدة، لتمثل هذه الدفعة من الخريجين والخريجات نقلة نوعية في مسيرة التنمية الوطنية.
وأشار د. بن حرمل إلى أن هذه المبادرة من صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، سيكون لها آثار إيجابية واسعة على مسيرة التعليم الإماراتية، فهي رسالة لكل فئات المجتمع بأن التعليم يتصدر أجندة الأولويات الوطنية لصاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، فالتعليم في فكر سموه ركيزة أساسية لمواصلة مسيرة الازدهار لاقتصادنا الوطني ولمختلف مجالات التنمية، كما أن التعليم هو نافذة الوطن على استشراف المستقبل ورسم غدٍ مشرق للأجيال المقبلة، فالتعليم هو الحاضنة التي تبني الشخصية المعتزة بهويتها الوطنية والفخورة بإرثها الحضاري والمتطلعة دائماً للتسلح بالمعرفة للتفاعل مع ما يشهده العصر من تطور تقني وعلمي ومعرفي في جميع المجالات.