واقعة بشعة.. رجل ينهي حياة ابنة شقيقه بطريقة لا يتخيلها عقل.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، لقد حدث واقعة تقشعر لها الابدان عم ينهى حياة ابنة شقيقه الصغيرة وهي الطفلة سجدة يتيمة الأب والأم التي يبلغ عمرها ثلاثة سنوات ونصف التي رحلت ضحية الغدر والتعذيب وعدم الرحمة وغياب الضمير وتجرد من الإنسانية.
وتابع مصطفى بكري خلال برنامج "حقائق وأسرار"، المذاع عبر شاشة "صدى البلد"، أن الطفلة رحلت بأقصى أنواع التعذيب من الضرب والحرق وتعذيب بالمخدرات على يد عمها وزوجته، وذلك حسبما أكدته التقارير الطبية التي أشارت أن الطفلة تناولت ثلاثة أنواع من المخدرات من بينهم مخدر الحشيش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري صدى البلد التعذيب
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: نظام الأسد كان أضعف مما كان يعتقد البعض
أكد الإعلامي عادل حمودة، أن نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية، حيث إنه سقط ولم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا.
.سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسدوأضاف “حمودة”، خلال تقديمه برنامج “واجه الحقيقة”، المذاع على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، متابعًا: “نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية “الشمس تشرق أيضًا”، كتب همنجواي: "الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة”، مشددًا على أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وتابع: “عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين”، مشيرًا إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا.
وأختتم حديثه، بأنه حدث وأن وقف مصر إلى جانب سوريا وذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.