إسلامية دبي تفتتح جامع سلطان راشد بن قبا في الجداف
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
افتتحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، "جامع سلطان راشد بن قبا" في منطقة الجداف.
حضر الافتتاح، معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، وأحمد درويش المهيري، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية، وسعيد سلطان راشد بن قبا المهيري والمتبرع ببناء الجامع وعدد من قيادات ومسؤولي الدائرة ولفيف من المصلين.
وتم تصميم الجامع وفق أعلى المعايير الهندسية والمعمارية الإسلامية وتم بناؤه على الطراز المعماري الحديث، بمساحة إجمالية تبلغ 2853.37 متر، ويتسع إلى 450 مصلياً، منهم 338 من الرجال و92 من النساء، إضافة إلى أماكن خاصة بأصحاب الهمم.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسلامية دبي دبي
إقرأ أيضاً:
1400 مستفيد من الخدمات الاستباقية لـ«إسلامية دبي»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «ضمان الشارقة» يبحث استراتيجية الخدمات التأمينية مكتوم بن محمد: تعزيز روابط التعاون والشراكة مع الشركات العالميةفي إطار جهودها الرامية إلى تعزيز العمل الخيري وتنظيم المبادرات المجتمعية، خلال شهر رمضان المبارك، أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، تفعيل خدمتها الاستباقية للعام الثاني على التوالي، والمتمثلة في إصدار التصاريح الخاصة بتوزيع وجبات الإفطار قبل بدء الشهر الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة الاستباقية أكثر من 1400 حتى الآن، ما يعكس حرص الدائرة على تسهيل الإجراءات، وضمان تنفيذ المبادرات الخيرية بسلاسة وكفاءة.
وأكد محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري بالإنابة، أن هذه الخدمة تأتي استجابة لاحتياجات الجهات المنظمة لتوزيع وجبات الإفطار، حيث تتيح لهم الحصول على التصاريح المطلوبة مسبقاً، ما يسهم في تعزيز ثقافة العطاء والمسؤولية المجتمعية، وضمان تنظيم عمليات التوزيع بيسر وسهولة، في إطار يعكس قيم التكافل والتلاحم التي يتميز بها المجتمع الإماراتي.
استدامة العمل الخيري
تندرج هذه المبادرة ضمن الدور الريادي للدائرة في تنظيم واستدامة العمل الخيري، وضمان تنفيذه وفق أعلى معايير السلامة والتنظيم، إذ تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي مدينة عالمية للإنسانية والعطاء، فضلاً عن تحقيق الأهداف الاجتماعية لأجندة «دبي 33»، من خلال نشر قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، وتقوية دور الأفراد والمؤسسات في بناء مجتمع أكثر تلاحماً وتماسكاً.