زنقة 20:
2025-02-23@04:01:10 GMT

تقارير : تصفية قائد الدرك الجزائري بسيارة مفخخة

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

تقارير : تصفية قائد الدرك الجزائري بسيارة مفخخة

زنقة 20 | متابعة

كشفت تقارير جزائرية عن مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء علي ولحاج.

????#عااااااااجل:
مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء: "علي ولحاج"
في التفجير الذي كان قد استهدف قصر المرادية بسيارة مفخخة وتزامن مع خروج سيارة من داخل القصر الجمهوري الجزائري ولم يعرف أنداك من الشخص المستهدف ومن كان يستقل السيارة.

pic.twitter.com/LTEk4hWyVz

— ????الشروق_INTELLIGENCE (@INTLGENCE) September 17, 2024

و نقلت صفحة الشروق INTELLIGENCE على موقع X : “مقتل قائد الدرك الوطني الجزائري اللواء: “علي ولحاج”في التفجير الذي كان قد استهدف قصر المرادية بسيارة مفخخة وتزامن مع خروج سيارة من داخل القصر الجمهوري الجزائري ولم يعرف أنداك من الشخص المستهدف ومن كان يستقل السيارة.

تأكيد لما نشرناه بالأمس عن تفجيرات بسيارات مفخخة بالجزائر.
خبر عاجل | تصفية قائد الدرك الجزائري ???????? علي ولحاج أمام قصر المرادية ، بعدما كان المستهدف هو الجنرال السعيد شنقريحة (سيارته) لكن العملية لم تتم بنجاح وراح ضحيتها الصديق الحميم للرئيس عبدالمجيد تبون…..طريق الكابرانات كحلة pic.twitter.com/8oeAfyISAn

— Mouraaad es samri (@MouraaadS) September 17, 2024

من جهته كتب المحلل السياسي والأستاذ الجامعي، “منار اسليمي”، أن الجزائر عاشت أمس الثلاثاء على وقع حادث تصفية الكابران الكبير، قائد الدرك الجزائري “يحيى علي والحاج”، عقب تفجير سيارته أمام قصر المرادية.

وقال “اسليمي” في تغريدة على حسابه بموقع X: “الهجوم كان يستهدف قائد الأركان شنقريحة السعيد شنقريحة”، مشيرا إلى أن: “هذه العملية تأتي ساعات بعد تنصيب تبون رئيسا للجزائر لولاية ثانية”، قبل أن يؤكد أن: “هناك جناح في الجيش حاول تكرار سيناريو تصفية القايد صالح مباشرة بعد تنصيب تبون في الولاية الأولى”.

و أوضح السليمي المتتبع للشأن الجزائري، أن المصادر التي سربت الخبر، تقول أن الموكب الذي جرى فيه تفجير سيارة قائد الدرك كان فيه شنقريحة الذي نقل فورا إلى مكان آخر.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: قصر المرادیة قائد الدرک

إقرأ أيضاً:

النظام الجزائري والإرهاب… تواطؤ لا يمكن تجاهله

زنقة 20. الرباط / فكري سوسان

كشف تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش في المغرب، وضبط أسلحة مهربة عبر الحدود الجزائرية، مرة أخرى عن حقيقة خطيرة: إلى أي مدى تتورط الجزائر في انتشار الإرهاب في المنطقة؟

لم يعد الأمر مجرد صدفة. لقد أصبحت الحدود الشرقية للمغرب ممراً للأسلحة والعناصر المتطرفة التي تسعى إلى نشر الفوضى. ورغم محاولات السلطات الجزائرية التنصل من هذه الوقائع، فإن المعطيات على الأرض تشير إلى تساهل متعمد، إن لم يكن تواطؤاً مباشراً، في توفير بيئة حاضنة لهذه الأنشطة التخريبية.

على النقيض من ذلك، يواصل المغرب إثبات التزامه الجاد بمحاربة الإرهاب. فالتحركات السريعة والفعالة للمكتب المركزي للأبحاث القضائية تعكس استراتيجية أمنية محكمة مدعومة بشراكات دولية قوية. لكن رغم هذه الجهود، تظل الجزائر نقطة ضعف في محيط المنطقة، حيث تتحول أراضيها إلى قاعدة خلفية للجماعات الإرهابية وشبكات التهريب.

الأمر هنا ليس مجرد قضية أمن داخلي، بل هو مسؤولية إقليمية ودولية. فإذا كانت الجزائر جادة في محاربة الإرهاب، فعليها أولاً القضاء على هذه الفوضى المنتشرة داخل حدودها. فالإرهاب لا يولد في فراغ؛ بل يحتاج إلى دعم وتمويل وطرق لوجستية، وعندما تضبط أسلحة مهربة من الجزائر إلى المغرب، فإن الصورة تصبح واضحة: هناك تواطؤ لا يمكن إنكاره.

آن الأوان للمجتمع الدولي أن يتعامل مع هذه المسألة بجدية. الإرهاب تهديد عالمي، والمغرب يفي بالتزاماته في مكافحته، فماذا عن الجزائر؟ هل ستتخذ خطوات حقيقية لمحاربة هذه الظاهرة، أم ستظل جزءًا من المشكلة؟

مقالات مشابهة

  • تقارير كل 3 أيام.. تحرك مكوكي للكهرباء العراقية استعداداً للصيف
  • أبو الغيط: القضية الفلسطينية تتعرض لخطة تصفية
  • إصابة شخصين في تصادم ميكروباص بسيارة دبابة بالشرقية..اسماء
  • بسيارة تسلا.. محمد رمضان يبدأ تصوير برنامج «مدفع رمضان» على DMC | فيديو
  • حور محب.. القائد الذي أنقذ مصر من الفوضى وأعاد مجد الفراعنة| شاهد
  • مقتل عنصر إرهابي في عملية للجيش الجزائري وسط البلاد
  • النظام الجزائري والإرهاب… تواطؤ لا يمكن تجاهله
  • شؤون اللاجئين: استهداف المخيمات و"الأونروا" جزء من مخطط تصفية قضية اللاجئين وحقوقهم
  • الشرطة الإسرائيلية تحقق في تقارير عن انفجارات شملت عدة حافلات
  • محمد علي حسن: موقف مصر الرافض للتهجير يمنع تصفية القضية الفلسطينية