إدراج 60 باحثا بجامعة المنصورة في قائمة ستانفورد للعلماء الأكثر تأثيرًا
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، إدراج 60 عالما من كليات «الطب، الصيدلة، طب الأسنان، الطب البيطري، العلوم، الهندسة، الحاسبات والمعلومات، الزراعة» بالجامعة، ضمن قائمة أفضل 2٪ من علماء العالم الأكثر تأثيراً عن مجمل إنتاجهم العلمي والاستشهادات المرجعية بأبحاثهم العلمية، وفقاً للقائمة الصادرة من قاعدة بيانات Elsevier عن جامعة ستانفورد الأمريكية.
وأضاف أن القائمة شملت عدد من علماء جامعة المنصورة كأكثر العلماء تأثيرا، وبلغ عدد القائمة الكاملة 210 آلاف عالم من العلماء من 176 دولة حول العالم، في 22 مجالا علميا، و 176 تخصصا، اعتماداً على قاعدة بيانات Scopus.
وأوضح أن اختيار الأسماء في القائمة يعتمد على عدد وجودة الأبحاث المقدمة، التي لها استشهادات مرجعية قيمة في مجالات بحثية تواكب الثورة العلمية الحالية في العالم.
أسماء علماء جامعة المنصورةوجاءت أسماء علماء جامعة المنصورة كالآتي:
وأشار الدكتور شريف خاطر، إلى أن إدراج 60 عالماً من الجامعة في قائمة «ستانفورد» يظهر تميز الإنتاج البحثي بالجامعة، ويعكس مدى الجهد المبذول من أعضاء هيئة التدريس للارتقاء بالبحث العلمي وزيادة عدد الأبحاث المنشورة في المجلات العلمية المرموقة المدرجة في قواعد البيانات العالمية، واهتمام الجامعة بدعم السادة أعضاء هيئة التدريس والباحثين بالجامعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة المنصورة قائمة ستانفورد علماء جامعة المنصورة جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
إنجاز بيئي وجمالي بكلية السياحة والفنادق بجامعة قناة السويس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن الجامعة مستمرة في جهودها لتطوير منشآتها وتحسين بيئتها التعليمية، مشيدًا بالمبادرات التي تسهم في خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وتعكس التزام الجامعة بتوفير بيئة تعليمية نموذجية للطلاب.
من جانبها، أعربت الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، عن تقديرها للجهود المبذولة في تجديد وتحسين المظهر العام لكلية السياحة والفنادق، مؤكدة أن هذه الأعمال تأتي ضمن استراتيجية الجامعة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز جودة البيئة الجامعية، بما يعود بالنفع على الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين.
وفي هذا السياق، شهدت كلية السياحة والفنادق أعمال تطوير وتجديد متكاملة تحت إشراف الدكتورة نيفين جلال، عميد الكلية.
وإشراف تنفيذي للدكتورة سمر محمد مصلح، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والتي قامت بالتنسيق والتواصل مع الجهات المعنية لضمان تنفيذ المشروع بأعلى جودة.
وقد استغرقت مدة شهرين من التحضيرات والتواصل مع شركة الدهانات، التي قدمت المستلزمات والخبرات الفنية، مما أسهم بشكل جوهري في إنجاز المشروع.
فيما استغرقت عملية الطلاء وإعادة التأهيل الفعلي أعمال إعادة تأهيل جدران الكلية والمتأثرة بالعوامل المناخية وأعمال السباكة أسبوعًا كاملا من العمل المتواصل، حيث تم تجديد وطلاء الجدران الداخلية والخارجية، وإصلاح الشقوق، وتجميل السلالم وطلاء درابزينها، بالإضافة إلى تجديد التمثالين بمدخل الكلية، وإعادة طلاء البوابة الحديدية والمقاعد المخصصة لجلوس الطلاب.
وقد أكدت الدكتورة نيفين جلال أنه تم تنفيذ الأعمال وفق أعلى معايير الجودة مع متابعة مستمرة من الدكتورة سمر محمد مصلح ، مما يعكس نموذجًا ناجحًا للتعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الخاص في دعم المشروعات التطويرية داخل الجامعة.
جدير بالذكر أن هذا الإنجاز يُعد خطوة مهمة في مسيرة الارتقاء بمرافق الجامعة، وتشجيع الكليات الأخرى على تبني حلول إبداعية لتحسين بيئتها، بما يواكب معايير الاستدامة والجمال داخل الحرم الجامعي.